الصفحه ٢٢٦ : في
سيره في نفر من سرعان خيله وغلمانه ، وترك باقي عسكره من ورائه ، ولم يزل مغذا في
قصده إلى أن دخل حلب
الصفحه ٣٩٥ :
الحديث فيما بينهم
سرا ، وأنهوا الحال فيه إلى والدته الخاتون صفوة الملك ، فقلقت لذاك ، وامتعضت منه
الصفحه ٧٤ :
الطرقات ، وجعل
فيها من يخفر سالكيها ، وكانت العرب قد طمعت في عمل دمشق وأفسدت الغوطة ، وكان بها
الصفحه ٧٨ :
التركي غلام سيف الدولة من حصن برزويه (٤) فلقي مولاه أبا المعالي ، وسار معه ، ونزل على حمص وشرع في
عمارتها
الصفحه ٢٧ :
سلجق ، وقويت شوكة الترك ، وانخفضت الدولة البويهية واضمحلت وانقرضت ، ولقب
السلطان طغرلبك لما ظهر أمره في
الصفحه ١٦٥ :
سنة ثمان وأربعين وأربعمائة
(٥٤ و) فيها وردت
الأخبار من ناحية العراق بانعقاد أمر الوصلة (١) بين
الصفحه ٨٦ :
فبكى وقبل يده
وتركها على عينه ، وقال : أما ما يخصني يا أمير المؤمنين فلا لأنك أرعى بحقي من
أسترعيك
الصفحه ١٨٤ : عكا ، وأقام أياما دخل فيها بزوجته بنت رقطاش التركي
، ومضى إلى عسقلان [ثم عاد إلى دمشق] وجاء الشريف ابن
الصفحه ٢٢٧ : نصر ، ويقال فيه تقاق أيضا بالتاء.
وهذا صحيح فالاسم أصلا بالتركية يلفظ
أولا بحرف وسط بين التاء والدال
الصفحه ٣٠٣ : المقام بحمص ولا حماة فتوجه إلى حلب ، وكان فخر الملوك رضوان صاحب حلب في
الدركاه السلطانية ، فأشفق من
الصفحه ٣٤٤ :
أتابك ، ليتولى حمايتها والذب عنها والمراماة دونها ، على ما جرى رسمه فيها ، وكتب
منشور الولاية باسمه
الصفحه ٤٠٣ :
سنة ثلاثين
وخمسمائة وحصل بها ورتب أمرها [١٣٨ ظ] وقرر ولايتها للحاجب يوسف بن فيروز ، وأن يكون
فيها
الصفحه ١٦٦ : .
__________________
(١) انظر كتابي امارة
حلب (بالانكليزية) : ١٥٩ ـ ١٦١.
(٢) أرسلان التركي ، «منسوب
إلى بسا بلدة في فارس
الصفحه ٣٥٢ :
فيها والإفساد ،
فعزم ظهير الدين أتابك ، عند معرفته هذه الأحوال ، التي لا يصدر مثلها عن أريب ،
ولا
الصفحه ٤٤٤ :
لتكريرها بأسرها ، والإطالة بذكرها ، ولم تجر بذلك عادة قديمة ، ولا سنة سالفة في
تاريخ يصنف ، ولا كتاب يؤلف