الصفحه ١١٨ : أن يقتل نفسه فلا يتمكن ولا
يمكن ، ويسأل في قتله فلا يقتل إلى أن هلك على هذه الحال (٢) ، وكانت مدة هذه
الصفحه ٢١١ : ملاحق كتابي مدخل إلى تاريخ
الحروب الصليبية ، كما أني بحثت في الكتاب نفسه في حقبة حكم قسيم الدولة بشكل
الصفحه ٦٤٩ : يتخطفوننا فحكموا منهم
ثلاثمائة من علمائهم ، وحكم الثلاث مائة اثني عشر ، وحكم الاثنا عشر ثلاثة على
عادتهم في
الصفحه ٧٢٨ :
المصري عنده ، وكان هذا القاضي قد سلب التوفيق وإلا فلو قال : اشهدوا عليّ إنني قد
عزلت نفسي عن الحكم ، وما
الصفحه ١٠٨ : الصدقات على أهل المسكنة والحاجة ، وكان
لهذا القائد سلمان نفس واسعة وصدر رحب ، وقدم في الخير متقدمة ، ورغبة
الصفحه ٢٠١ : وتحصينه والممانعة عنه ، إلى أن تمكنت حاله فيه فقويت نفسه في
حمايته والمراماة دونه
الصفحه ٢٤٨ :
الدين أتابك في
حكم ما يلزمه لأولاد تاج الدولة أن يراسل (١) الخادم المذكور في إطلاقه وإحضاره إلى
الصفحه ٣٩ : (٢) ، يذكر فيه فضل نفسه وأهل بيته ، وأن دعوة القرامطة كانت
له وآبائه من قبله ، وتوعدهم وهددهم وسير الكتاب
الصفحه ٨٣١ : بتربة شمس الدولة.
قلت : سبحان الله
الحكم العدل الذي لا يحيف في قضائه ، ولا يحكم عليه أحد في أمر قضائه
الصفحه ١٠٥ : وباذل مهجته
في طاعة الحاكم وخدمته وخدمتك ، ومهما رسمت لنا من خدمة وبذل نفس ومكنة كنا إليه
مسارعين
الصفحه ٤٣٦ : عرضت له كان فيها إتلاف نفسه ،
وأقيم ولده الصغير ، وأمه مقامه في الملك ، ورضي الأفرنج بذلك ، واستقامت
الصفحه ٧٢٧ : يديه كما تفعل الولاة ، فوجد المعظم سبيلا إلى إظهار ما كان في نفسه ،
وكان الجمال المصري وكيل بيت المال
الصفحه ٦٢٧ :
مسعود بن معين
الدين أنر في هذه السنة ، وكان من أكابر الأمراء ، زوجه السلطان أخته ربيعة خاتون
لما
الصفحه ١٤٦ : حلب ، وأنفذ الرأس والتركي والبدوي
مع الشريف الزيدي إلى الحضرة ، في نصف شعبان سنة تسع وعشرين وأربعمائة
الصفحه ١٦٩ :
في إثر أخيه (١) مجدا ، وترك عساكره من ورائه ، فتفرقت غير أن وزيره عميد
الملك الكندري وربيبه