الصفحه ٧١٨ :
السنة الخامسة عشرة وستمائة
وفيها أعيد خالي
أبو محمد يوسف إلى الحسبة ، وأفرج الخليفة عن ولده أبي
الصفحه ٧٢٣ :
وقد أمر بقتله ،
فبادر الأمراء فأخرجوه وأقاموه في الملك ، وكانت وفاة كيكاوس في شوال وهو الذي
اطمع
الصفحه ٧٥٧ :
الديوان أن لا
أخاطبه إلّا بمشهد الظاهر بالشام ، وهو الملك ، ولما اجتمعت بالملك الظاهر في سنة
اثنتي
الصفحه ٧٧٨ :
وما يخصني ، وقسم
ادخره لعدو يقصدني ، وكان يعمل في كل سنة مولد النبي صلىاللهعليهوسلم في ربيع
الصفحه ٨٢٦ :
الدين في ميدانها أياما ، وقدم دمشق في ذي الحجة ، فنزل بالنيرب ، وكتب له منشورا
بقرقيسيا ، والمجدل
الصفحه ٨٤٥ :
فصل
السنة الحادية
والخمسون وستمائة
وفيها دخل نجم
الدين الباذرائي بين العسكرين ، وتولى اصلاح
الصفحه ٨ : علماء الدين الإسلامي في أيام الحروب الصليبية ، وإلى
المكانة الرفيعة التي احتلوها منذ إصلاحات الوزير
الصفحه ٤٢ :
ذكر ولاية ظالم بن موهوب (١) العقيلي لدمشق
في سنة ثلاث وستين وثلاثمائة من قبل المعز لدين الله
الصفحه ٥٢ :
جهة من البلد ،
وكبس موضعا كان قد سلم ووجد فيه أربعة من أهله فأخذ رؤوسهم وطرح النار فيه فاحترق
الصفحه ٨٧ :
ووقف العزيز عليها
، وأمر بطلب المرأة فلم توجد وعاد إلى قصره منعم الفكر في أمره ، فاستدعى قاضي
الصفحه ١٠٧ :
أصحاب منجوتكين
أربعة قواد في وقت واحد ، وانهزم منجوتكين وقتل من الديلم عدة كثيرة لأنهم لجأوا
عند
الصفحه ١٢٠ :
في إثره فإذا نظرت
إليك فاضربه بالسكين في ظهره ، وواقف الخدم أن يضعوا عليه ، فبينما هما في الحديث
الصفحه ١٢٢ :
ولاية القائد تميم بن اسماعيل المغربي
الملقب بفحل لدمشق في سنة تسعين وثلاثمائة
لما هلك جيش بن
الصفحه ١٢٦ : ، وكتب لهم
سجلا بصيانتهم ، وحماية دورهم وإزالة الاعتراض عنهم ، وعن أسبابهم.
ونظر ابن العداس
في الأعمال
الصفحه ١٤٤ :
علا ذكره وظهر
أمره وكثرت عدته وعدته ، وقويت شوكته ، وجرت له وقائع مع العرب يستظهر فيها عليهم
ويثخن