الصفحه ٢٦٢ :
العباسية ، ظاهر
الله مجدها ، وما يلتزمه في فرضها من فضل المناصحة والمشايعة فيها ، نحن نسطو
الصفحه ٢٦٣ :
المعاقل والحصون
بالشام والساحل ، والفتك في المسلمين ، ومضايقة ثغر طرابلس ، والاستغاثة إليه
الصفحه ٣١٤ : خرجوا لمشاهدة عيد النصارى ، وكان هذا أمر قد رتب في المدة الطويلة ، وقد كانوا
أحسنوا إلى هؤلاء المقدمين
الصفحه ٣٦١ :
من دار القلعة
بدمشق ، وجرى في المجلس أمور ومخاطبات مع تاج الملوك والحضور ، انتهى الأمر فيها
إلى
الصفحه ٣٨٨ :
سنة ثمان وعشرين وخمسمائة
وفي هذه السنة نهض
شمس الملوك اسماعيل بن تاج الملوك في عسكره إلى شقيف
الصفحه ٤١١ :
دينار ، مع جاه الخلافة والسلطنة والقدرة ، وكان يعمل فيها كل يوم أربعون ألف فاعل
، سوى البنائين والحدادين
الصفحه ٤١٧ : بقي في أيديهم غيرها ، بعد
البلاد والمعاقل ملكها بحيلة أعملها عليهم ، ومكيدة نصبها لهم ، وهي على غاية
الصفحه ٤٢١ :
في خيله ورجله من
قبلي حلب وغربيها من ناحية قرنة برج الغنم ، وخرج إليهم فرقة واحدة من أحداث حلب
الصفحه ٥٣٧ :
العادل نور الدين
من دمشق إلى جسر الخشب في العسكر المنصور بآلات الحرب ، مجدا في جهاد الكفرة
الصفحه ٥٦٢ :
وكنية أبو عبد
الله ، وقد ذكرنا أيامه ، وسبب وفاته أنه خرج إلى بعض منتزهاته في حر شديد فيقال
إنه
الصفحه ٥٩٠ :
وذكره العماد
الكاتب في أول البرق الشامي وأثنى عليه ، وقال : وفي سنة تسع وستين وخمسمائة وهي
التي
الصفحه ٦٥٣ :
فصل
وفيها توفي عز الدين
مسعود بن مودود بن زنكي بن أقسنقر صاحب الموصل ، كان خفيف العارضين أسمر
الصفحه ٦٧٠ :
الدين ملك اليمن
من زبيد إلى حضر موت ، وقمع الخوارج ، وكان شجاعا شهما ، وقد ذكرناه ، وكانت وفاته
في
الصفحه ٦٩٢ : فضربه بالباقرون فقامت إليه في
وجهه ، وقالت : تأن فما يفوت ، فقال : اذهبي وإلا ألحقتك بالنظام ، ثم قتله
الصفحه ٧١٣ :
الملهوف ، وكان
يتوقد ذكاء ، وفطنة ، سريع الإدراك جلست عنده في سنة اثنتي عشرة وستمائة ، وكان
الأشرف