الصفحه ٤٨٩ :
ونودي في البلد
بخروج الأجناد والأحداث إليه ، فلم يظهر منهم إلا اليسير ممن كان يخرج أولا (١).
وفي
الصفحه ٥٠١ : السلطان وجنده عليها بالكثرة ، ولم يحصل للسلطان من ذلك إلا النزر (١٧٦ و)
اليسير ، ورد أمر الرئاسة والنظر في
الصفحه ٥٢٢ :
الأسرى ، ورؤوس
القتلى ، وعددهم من الخيول المنتخبة والطوارق والقنطاريات إلى البلد في اليوم
الاثنين
الصفحه ٥٧٧ : خرج صلاح الدين بالعساكر إلى الشام فأغار على غزة وعسقلان والرملة ، ومضى
إلى ايلة ، وكان بها قلعة فيها
الصفحه ٦٤٢ : ، والبلد وما فيه قد صار بأيديكم ،
وتوقف الحال.
فلما كان يوم
السبت سابع عشرين رجب خرج الفرنج من عكا
الصفحه ٦٤٧ :
الدين ساعات ،
ففجع السلطان بابن أخيه وابن اخته في يوم واحد ، ودفن بالتربة التي أنشأتها والدته
الصفحه ٧٨٨ :
وسلمها إلى الكامل
في آخر جمادى الأولى ، فأقام بها إلى ثاني عشرين رجب ، فتوفي ودفن بالقلعة بعد ما
الصفحه ٨٣٤ :
سبعة وعشرين يوما
، وقيل دخلها في العشرين من رمضان ، وخرج منها في سابع عشر شوال ، إلّا أنه ما وصل
الصفحه ١٠٤ :
يده في الإطلاق
والعطاء والصلات بالأموال والثياب والحباء وتفرقة الكراع ، وكان في القصر عشرة
آلاف
الصفحه ١٢٣ :
ولاية القائد ختكين الداعي
المعروف بالضيف في سنة اثنتين وتسعين وثلاثمائة
وصل القائد ختكين
الصفحه ١٦٢ :
ونظر في الوزارة
أبو البركات ابن أخي الوزير علي بن أحمد الجرجرائي ، وقبض عليه بعد ذلك في ليلة
يوم
الصفحه ٢٢١ : أحمد المستظهر بالله أمير المؤمنين بن المقتدي
بالله أمير المؤمنين ، وبويع له بالخلافة بعد أبيه في يوم
الصفحه ٢٣٣ : ثلاثين ألفا ، فعاثوا في الأطراف ووصلوا إلى البارة (٢) وقتلوا فيها تقدير خمسين رجلا ، وكان عسكر دمشق وصل
الصفحه ٢٣٩ :
وفيها ورد الخبر
بقرب السلطان بركيارق من بغداد في عسكره ، طالبا للقاء أخيه محمد (١) ، فأسر وقتل
الصفحه ٢٥٨ : الْكافِرِينَ يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ
ذلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ