الصفحه ١٧٠ :
الجامع ، وشاهدت
قوما من أصحاب الفساسيري يسكنون الناس ، بحيث صلوا في هذا المكان في جامع المنصور
الصفحه ١٧٢ : يزل الخليفة في محبسه بالحديثة إلى أن عاد السلطان طغرلبك من ناحية الري
إلى بغداد بعد أن ظفر بأخيه
الصفحه ١٧٣ :
سنة اثنتين وخمسين وأربعمائة
(٥٦ ظ) فيها وصل
الأمير المقدم تمام الدولة ، قوام الملك ، ذو
الصفحه ١٨٠ :
سنة ستين وأربعمائة
وفيها ولاية الأمير بارزطغان لدمشق
وصل الأمير قطب
الدولة بارزطغان إلى دمشق
الصفحه ١٩٥ :
سنة تسع وستين وأربعمائة
فيها جمع الملك
أتسز واحتشد ، وبرز من دمشق ، ونهض في جمع عظيم إلى ناحية
الصفحه ١٩٩ :
مسلم بن قريش إليه
من عند أخيه السلطان العادل ملك شاه لمعونته على افتتاح الشام بأمره له في ذلك
الصفحه ٢٥٤ : وتسعين وأربعمائة
فيها خرج الأفرنج
إلى سواد طبرية وشرعوا في عمارة حصن علعال (١) فيما بين السواد والبثنية
الصفحه ٢٥٧ :
، فعاد ظهير الدين عند ذلك في العسكر إلى دمشق.
وكانت الأخبار
متناصرة في هذه السنة باهتمام السلطان غياث
الصفحه ٢٧٩ :
من عليه ، فقتل
جماعة منهم ، فحين شاهدوا الجد في القتال ، والصبر على النزال ، جنحوا إلى الدخول
في
الصفحه ٢٩٢ :
وعاد إلى بلده (١) ، وورد الخبر بوفاته في طريقه قبل وصوله الفرات
الصفحه ٣٢٦ :
مقامها عليه ، إلى
أن توفي في الحادي عشر من ذي الحجة منها ، وقام مقامه في السلطنة ولده محمود
الصفحه ٣٣٥ :
ووردت الأخبار في
هذه السنة بظهور الكرج من الدروب ، وقصدهم بلاد الملك طغرل ، فاستنجد بالأمير نجم
الصفحه ٣٧٥ :
والأتباع ، من :
الخراسانية ، والغلمان والسلاحية والقزاغندية (١) والجاووشية في اليوم المذكور
الصفحه ٤٠٠ :
الفعل الشنيع ،
والقصد الفظيع ، في حق خليفة الزمان ، وابن عم رسول الله ، عليه أفضل الصلاة
والرضوان
الصفحه ٤٧٢ : وبينهم ، بحيث شرعوا في الفساد في الأعمال الدمشقية ، فاقتضت الحال نهوض
الأمير معين الدين في العسكر الدمشقي