الصفحه ٣١٥ :
وفيها توفي الشريف
نسيب الدولة أبو القاسم علي بن ابراهيم بن العباس بن الحسن الحسيني ، رحمهالله
الصفحه ٣٣٩ :
وفيها توفي الحاجب
فيروز ، شحنة دمشق ، في آخر ربيع الآخر منها.
سنة سبع عشرة وخمسمائة
فيها وردت
الصفحه ٣٦٨ :
سكن إليه ووثق به
، واعتمد عليه ، وبادر بتجريد وجوه عسكره في خمسمائة فارس ، وكتب إلى ولده بها
الصفحه ٣٨٠ :
راسل في بذل
الطاعة والمناصحة ، والسؤال في إقراره على ما كان عليه في أيام أبيه ، فحملته
عاطفة
الصفحه ٣٨٢ :
يحفظه ، ويذب عنه
، ورحل عنه في العسكر ، ومعه الأسرى ، ورؤوس القتلى ، وحرم الوالي الذي كان به
الصفحه ٤٠٢ :
امتعض منها ، نسبت
إليه ، وقيل إن هذا مكافأة من الله تعالى له ، عما كان منه في عصيان الخليفة
الإمام
الصفحه ٤٦٧ :
المسلمون ذلك ،
وبانت لهم آثارهم في الرحيل ، برزوا لهم في بكرة هذا اليوم ، وسارعوا نحوهم في
آثارهم
الصفحه ٧١٠ :
دنانير.
وفيها أخذ ابن
لاون أنطاكية من الفرنج يوم الأحد رابع عشرين شوال ، وكنت في ذلك اليوم قد جلست
عند
الصفحه ٧٥٥ :
كوفية ، وعند رأسه
صينية أسبادوره (١) فيها تراب ، فقلت لكريم الدين : ما هذه؟ قال : يتيمم لكل
صلاة
الصفحه ٤٣ :
ولما نزل القائد
أبو محمود المقدّم على دمشق في عسكره اضطرب الناس وقلقوا ، وامتدت أيدي المغاربة
في
الصفحه ٤٤ :
ثلاثة نفر ، فجاء
أهل القتلى وحملوهم وطرحوهم في الجامع (١) فكثر الناس عليهم وبالغوا في المقال
الصفحه ٥٠ :
وغلقت حوانيت
الأسواق ، وثار العسكر بسبب المقتول ، فعند ذلك وجدت المشايخ الحجة في سد الباب
لهذا
الصفحه ٦١ :
وأخذهم السيف ،
وكان ظالم بن موهوب معهم ، فانهزم إلى صور وأحصي القتلى فكانوا أربعة آلاف ، وطمع
في
الصفحه ١١٤ :
القلب وفيه بدر
العطار والديلم والسواد فكسروه ، ووضعوا السيف في من كان فيه ، وانهزمت الميسرة
وفيها
الصفحه ١١٧ :
، فالتمس من أهل دمشق على ما تقدم ذكره اخلاء (١) بيت لهيا ، فأجيب إلى ما طلب ، فنزل فيها وشرع في التوفر
على