الصفحه ٤٣٤ :
وفيها ورد الخبر
بوفاة الأمير سعد الدولة ، صاحب آمد ، وجلوس ولده محمود (١) في منصبه من بعده (١٥٠
الصفحه ٤٩٥ :
والمضايقين لها ،
وهم في الجمع الكثير والجم الغفير ، بالمال والرجال والغلال ، وإشراف أهلها على
الصفحه ٥١٤ :
شرح الزلازل الحادثة في هذه السنة المباركة وتواليها
في لية الخميس
التاسع من شعبان سنة إحدى وخمسين
الصفحه ٥٤٠ :
أسد الدين ،
ووزيره ، وهو موصوف بالخيرية ، محمود الأفعال ، مشكور المقاصد ، في جميع الأحوال
والخلال
الصفحه ٦٠٨ :
فصل
وفيها قدم شمس
الدولة أخو صلاح الدين من اليمن إلى دمشق في سلخ ذي الحجة ، وفيها فوض سيف الدين
الصفحه ٨٣٢ :
مدنفا ، في رابع
المحرم ، ونادى في الناس : من كان له عندنا شيء فليحضر ويأخذ الذي له ، فطلع الناس
الصفحه ٤٦ :
ظالم قصدت خيلهم
ناحية الشماسية (١) في طلبه ، فلما حصلوا بها أقبلت الأحداث تجول فيها مع
المغاربة
الصفحه ٢٢٩ :
بالأمير سكمان بن
أرتق ، وبرز طالبا لدمشق والنزول عليها ، وانتهاز الفرصة فيها.
وقد كان الملك شمس
الصفحه ٢٤٥ :
سنة سبع وتسعين وأربعمائة
في رجب منها وردت
الأخبار بوصول مراكب الأفرنج في البحر من بلادهم إلى
الصفحه ٢٥٦ :
وفي هذه السنة نهض
ظهير الدين أتابك في العسكر إلى بصرى لمشاهدتها عند تسلمها من أيدي المقيمين بها
الصفحه ٢٦٥ :
يكن في نيته لقاء
جاولي ، ورحل جاولي ونزل ماكسين (١) وعزم على التوجه إلى ناحية الموصل ، ومعه فخر
الصفحه ٢٧٦ :
، فأكرمه وأنزله في دار ، وأقطعه الزبداني وأعمالها في المحرم سنة ثلاث وخمسمائة.
سنة ثلاث وخمسمائة
لما
الصفحه ٢٨٠ :
فيها ، مذكورا
بالظلم في أهلها ، وكان جماعة من أهلها قد جلوا عنها لأجل [ظلمه] المستمر عليهم ،
واسا
الصفحه ٢٩٨ :
الرجل البحري المقدم ذكره إلى خشبة طويلة جافية قوية أقامها في برج البلد الذي
بإزاء برج الأفرنج ، وفي
الصفحه ٣٠١ :
فيها هلاكه ، وقد
كان مؤثرا للظلم ، مشاركا للحرامية وقطاع الطريق ، وأقيم في مكانه (٩٩ ظ) ولده