الصفحه ٣٢١ : وَعَدُوَّكُمْ)(١).
وأمرناه أن يأخذ
نفسه وأصحابه بالثبات والصبر عند قراع السيوف بالسيوف ، وذلوف الزحوف بالحروف
الصفحه ٤٢٨ :
تشعث منها ،
وشروعه في التأهب للنزول على مدينة دمشق لمضايقتها ، وورد عقيب ذلك الخبر برحيله
عنها في
الصفحه ٤٣٩ :
والمحاربة لأهلها
مصرا ومواظبا ، وشرع الخراسانيون والحلبيون العارفون بمواضع النقوب ، الماضون فيها
الصفحه ١٩٧ :
عليه فكسروه
وهزموه ، ووضعوا السيوف في عسكره قتلا وأسرا ونهبا ، وأفلت هزيما بنفسه في نفر
يسير من
الصفحه ١٣٠ :
ولاية القائد أبي صالح مفلح اللحياني المقدم ذكره
وشرح الحال في ذلك لدمشق في سنة أربع وتسعين
الصفحه ١٤٠ :
منصور والي دمشق
واليا عليها ، في يوم الأحد لخمس بقين من ذي القعدة سنة ثمان وأربعمائة فنزل المزة
الصفحه ٢٧٣ : عنها بحكم من صار فيها منهم ، فرحل كالمنهزم ، وطمع فيه ، وتتبع العسكر ،
فغنم من الخيل والكراع غنيمة
الصفحه ٢٩٠ :
والحيانية مضافا
إلى ما في يده ، ومن هذه الأعمال التي يليها في أيدي العرب من آل جراح ، وكتب
بينهما
الصفحه ٦٦ :
وقد خرج الأمر عن
يدي ، ثم حمل على الميسرة فكسرها وقتل كثيرا ممن كان فيها ، وشاهد العزيز ما جرى
الصفحه ٣٦٧ :
والأمانة معروفا
بالصيانة والديانة ، ولم يقم من الشهود بعده مثله ، في الذكاء والأمانة والغنا
الصفحه ١٣٦ :
والبيع بمصر
والشام وألزم أهل الذمة الغيار (١) ما قيل أن العادة جارية بخروج النصارى بمصر في كل سنة
الصفحه ١٣٧ :
الكثيرة ، واجتمع
في البيت من أنفاس الخلق الكثير ما يحمي منه الموضع ويتوصل بعض القوام إلى أن يقرب
الصفحه ٢٣٥ : سكمان ، ولما حصل فيه أحسن إليهما ، وأنعم عليهما
وأطلقهما ومن معهما ووصلوا إلى دمشق في العشر الأول من
الصفحه ٣٧٠ :
المحال في الطعن
في أعماله ، وسعوا في العمل بأنواع من الكذب جمعوها ، وألفاظ من الباطل نمقوها ،
وقرر
الصفحه ١٣٥ :
ولاية القائد حامد بن ملهم
المذكور أولا في سنة تسع وتسعين وثلاثمائة
(٤٤ و) وصل القائد
حامد بن