الصفحه ٥١٥ : وأعمال الشام بعد تهذيبها
وتفقد أحوالها سالما في النفس والجملة ، بعد استقرار الموادعة بينه وبين ولد
الصفحه ٥٣٦ : السادس من شهر ربيع الأول
سالما في نفسه وجملته ، ولقي بأحسن زي ، وترتيب ، وتجمل ، واستبشر العالم بمقدمه
الصفحه ٥٩٦ : عني ما أنا فيه ، فلم يذهب فقالت لي نفسي : أريد أن أراه كل يوم
فأمرتك باحضاره ، فقالت : ما اقنع إلا بأن
الصفحه ٦١٣ : حسن الأخلاق ، إلا أنه كان في نفسه من الملك ويرى انه أحق به من صلاح
الدين ، وكانت تبدو منه كلمات في حال
الصفحه ٦٢٨ :
نجم الدين منزها
عن ذلك ، لأنه كان عفيفا جوادا شريف النفس فحلف للعادل أنني ما علمت بها ، وصدق
الصفحه ٧٦ : قسام أن يسلم البلد ويكون هو آمنا على نفسه ومن معه ، فعلم قسام أنهم
إن بقوا في البلد أهلكوه ومن معه
الصفحه ١٥٧ : عاديته الأمين
في خدمته المجتهد الكادح ، والذي يدعو المتصرف إلى أن يحمل نفسه على الخطة النكراء
في الاحتجان
الصفحه ٢٦٨ :
الأمراء والمقدمين
، وامتنعوا عن الإهمال لأمره ، ونهضوا إليه ، فلما عرف الحال قطع الأنهار ، ووصل
في
الصفحه ٨٣٣ :
الضعيف يعني ابن شيخ الاسلام ، وكان قد قفز من الكرك إلى مصر ، وأسرها الصالح في
نفسه ، ولو عاش لأهلك ابن
الصفحه ٨٣٧ : غير من ألقى نفسه في اللج ، وأما
الأسرى فحدث عن البحر ولا حرج ، والتجأ الأفرنسيس إلى المنية وطلب الأمان
الصفحه ٨٣ :
بني كلب (١) الطعن والجراح ، وبشارة ومنير المقدمان قائمان في أصحابهما
عليهما الحديد ، فحملوا جميعا
الصفحه ٢٦٦ : بقلج وبأصحابه ، فألقى نفسه
في الماء فغرق ، ودخل جاولي الموصل ، وكان بها مسعود بن قلج أرسلان ، وهو صبي
الصفحه ٣٢٤ : آلاف نفس.
وعاد ظهير الدين
أتابك ، وسيف الدين (آق) سنقر البرسقي في عسكريهما إلى دمشق مسرورين بالظفر
الصفحه ٦٣٥ : ، وفوات ترجيه ، وتقاصرت عنه الهمم وتخاذلت عنه ملوك الأمم فلله الحمد الذي
حقق بفتحه ما كان في النفس ، وبدل
الصفحه ١٥٠ :
بكفلها ، وهو متبرىء إليها من ذنوبه الموبقة ، واسائته المرهقة ، لائذ بعفو أمير
المؤمنين ، متنصل أن يكون في