الصفحه ٥٨٩ : الملوك ، ففدى نفسه بمال عظيم ، فشاور نور الدين أمراءه فأشاروا عليه ببقائه
في الأسر خوفا من شره ، فأرسل
الصفحه ٦٨٣ :
قصد بغداد ، فجمع
وحشد ووصل إلى دهستان فتوفي بها في رمضان ، فحمل في تابوت إلى خوارزم فدفن عند
أهله
الصفحه ٧٦٣ : ، ويبست يداه ، ورجلاه ، ورأى
في نفسه
الصفحه ١٣ : دمشق ، وتخلفت في الوقت نفسه مدينة بصرى ، واضمحل دورها كثغر
تجاري لبلاد الشام على بوابات شبه جزيرة العرب
الصفحه ٧٣ :
يشهد الحرب مع
أصحابه ، وقد أحضر المشايخ ، وكتب بما جرى إلى مصر ، وعمل محضرا على نفسه أنه «متى
جا
الصفحه ١٣٨ : له أعيان
دولته : إن إطماعهم لا تنقطع بهذا ، وليس مرادهم مكان القبر ، إنما هم يعتقدون في
نفس القدس
الصفحه ١٧٦ :
سنة خمس وخمسين وأربعمائة
وفيها ولاية أمير الجيوش بدر لدمشق
وصل الأمير تاج
الأمراء المظفر
الصفحه ٢٣٢ :
بحر القسطنطينية ،
في عالم لا يحصى عدده كثرة ، وتتابعت الأنباء بذلك ، فقلق الناس لسماعها وانزعجوا
الصفحه ٤٥٢ : الدين ، وتأكدت الأمور على ما اقترح كل منهما ، وكتب كتاب العقد في دمشق
بمحضر من رسل نور الدين ، في الخميس
الصفحه ٥٠٧ :
والإقدام على الهلكة ، إذ لا طاقة له بملاقاته في حشده الكثير ، ولم يمكنه المقام
على الخطار بالنفس ، فتأهب
الصفحه ٥٤٣ :
النفس وإنفاق ماله في أبواب البر والصلات والصدقات ، ومستحسن الآثار في مدينة
الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٩٢ : ، وترجح عندي
المضي إلى حلب ، وقلت في نفسي : فهذه أوفي بها ديني ، فمن أين أتقوت ، ثم قمت
وقصدت طريق حلب فبت
الصفحه ٦٣٦ : فقاتلهم في البر والبحر ، واتفق أن الاصطول غفل ليلة فكبسه
الفرنج فأخذوا المراكب ، ورمى بعضهم نفسه في البحر
الصفحه ٦٩٧ :
وفيها نزلت الفرنج
على حمص ، وكان الظاهر قد بعث يوسف خطلخ الجبلي إليها نجدة لأسد الدين ، وأمر في
الصفحه ٧٠٣ :
السنة الثامنة وستمائة
وفيها عاد نجاح
الشرابي والقمي من تستر إلى بغداد ، وبين يديهما سنجر مملوك