الصفحه ٤١٣ : ، قال
الفارقي : وكان الراشد على طريقة أبيه ، وكان بايعه الناس في آخر سنة تسع وعشرين
وخمسمائة ، وكان شهما
الصفحه ٥٦٦ : ؟ قال : على القعود فإن نور الدين قد أثر فيه
الصوم والصلاة فهو يلقي نفسه والناس معه في المهالك ، فوافقوه
الصفحه ٧٤١ :
المعظم ، وقال :
مادام المبارز في الشرق ما آمن على نفسي ، فأرسل المعظم الظهير غازي إليه ، وقال
الصفحه ٤٠ : ذلك المعز استعظم الأمر ، وتحير وارتبك في أمره ، فجمع حاشيته ووزراءه (١).
.... (٢) وتحصنوا بالسور
الصفحه ١٠٩ :
عمار وكتامة ، وما
خافه على نفسه منهم ، وأن مصر والقاهرة قد خلتا إلا من العدد الأقل منهم ، وامكنته
الصفحه ٢٣٨ :
الأسر مع نفر من
أصحابه ، ونفذت الرسل إلى نوابه بأنطاكية يلتمسون تسليمها ، في العشر الثاني من
شهر
الصفحه ٣٠٦ : خيمة
كانت تتحرك مع الجيوش الصليبية.
(٢) بحيرة طبرية.
(٣) كذا في الأصل وفي
النفس شيء منه ، فكلاب
الصفحه ٣١٧ : السيرة فيهم ، بحيث دعي له في محافل الرعايا والتجار ، وشكر بين الرفق من
سفار الأقطار ، فحسده قوم من مقدمي
الصفحه ٣٣٧ :
والديباج ، وعاد إلى بغداد ودخلها في المحرم سنة سبع عشرة وخمسمائة.
وورد الخبر فيها
بأن السلطان محمود سخط
الصفحه ٥٤٢ : تفضل الله تعالى عليه ،
وعلى كافة المسلمين ببدوء الإبلال من المرض ، وتزايد القوة في النفس والجسم وجلس
الصفحه ٦٥١ :
وحج بالناس من
بغداد فلك الدين ، ومن الشام درباس الكردي.
فصل
وفيها توفي سنان
بن سليمان ، صاحب
الصفحه ٦٨٨ : ، وهو الذي استخدمه عند صلاح الدين ، وقد ذكر العماد نفسه في
الخريدة ، ومبدأ حاله ، وأن عمه العزيز لما
الصفحه ٢١٥ : فيها ، وكان قد نذر
على نفسه أنه متى ملكها بالأمان والقهر شهر فيها
__________________
(١) كذا وفي
الصفحه ٢٥٥ : من بغية الطلب لابن العديم حيث الرواية نفسها.
(٢) في الأصل : «فجاء
أولاده وصاحبه من السور» وفي
الصفحه ٣٢٣ :
وتوجه منكفئا إلى
دمشق ، على أجمل صفة وأحسن قضية في سلامة النفس والجملة ، وتزايد العز والحرمة ،
ودخلها في