الصفحه ٤٧٤ :
__________________
(١) هو ريموند أمير
أنطاكية ، استمر في حكمه ثلاث عشرة سنة ، وقد خلف وراءه زوجته كونستانس مع أربعة
أولاد
الصفحه ٦٩ : (١) ، وأمر فيه ونهى وأخذ أعطى ، ففسد الأمر بين قسام وبين
حميدان ، فصار حميدان من تحت حكم قسام لقهره له بكثرة
الصفحه ١٧٥ : حكمه بها
، وانتزعها منه ابن أخيه محمود بن نصر ، انظر زبدة الحلب : ١ / ٢٩١ ـ ٢٩٦.
(٢) في الأصل ولده
الصفحه ٢٤١ : في بولليون هو كونت الرها ومؤسس الحكم الصليبي فيها ثم صار ملك القدس
بعد وفاة أخيه. وقد أرخ كاتب سرياني
الصفحه ٣٧٩ :
الملوك صاحب بعلبك
قد عمل عليهما ، حتى استنزلهما على حكمه من حصنيهما المذكورين ، وندب لهما من رآه
الصفحه ٤٩٤ : كانت رتبته قد علت ، ومنزلته في
الوزارة قد تمكنت ، ونفذ أمره في البسط والقبض ، وحكمه في الإبرام والنقض
الصفحه ١٦ :
أشهرها تاريخه الكبير الذي انتزعت منه أخبار القرامطة ، وكان ثابت قد بدأ تاريخه
بأيام حكم الخليفة المقتدر
الصفحه ٣٤٦ :
غلامي الأفضل ،
اللذين كانا عملا على قتله وأعانا على إتلافه ، واعتقالهما في شعبان والاستيلاء
على
الصفحه ٣٧٦ : تعالى
لا يغالب ، وحكمه لا يدافع ، لأن هذه الدنيا دار سوء لم يدم فرح لامرىء فيها ، ولا
حزن ، الأنفاس فيها
الصفحه ٤٢٣ : إلى ناحية الجبل ، فقضى الله تعالى للقدر النازل ، والحكم النافذ استشهاده
على باب أصفهان ، بأمر قرر له
الصفحه ٣٧٤ :
والخواص ، وأعيان الأجناد والكتاب والفقهاء وأماثل الرعية ، في مجلسه ، وقال لهم :
إنني قد انتهت بي الحال
الصفحه ٢٣٦ : بين أهلها وما قضاه الله تعالى وحكم به ، وملكوا
البلد بعد صلاة المغرب ، وقتل فيه خلق كثير من الفريقين
الصفحه ٤٧٦ :
الكبد ، وهو مخوف
لا يكاد يسلم صاحبه منه ، وأرجف به وضعفت قوته ، فأوجبت الحال عوده إلى دمشق في
محفة
الصفحه ٥١٠ :
الخزانة ، وما
يفرض على إقطاع المقدمين من الأجناد ، فحين شاورهم في ذلك أنكروه ، ونفروا منه ، وعزموا
الصفحه ٥٢٩ :
جرى على بلاد
الشام من تتابع الزلازل فيها ، وهدم ما هدمت منها ، ووافت الأخبار من ناحية حلب
بأن هذه