الصفحه ٧١٧ :
فصل
وفيها وصل الفرنج
إلى جزين قرية قريبة من شعراء [بانياس] لما عادوا عن الطور ، فقصد ابن أخت
الصفحه ٧٢٩ :
وأختها ربيعة
خاتون ما لم يجتمع لأحد ، لأنا قد ذكرنا فيما تقدم أن فاطمة بنت عبد الملك بن
مروان كان
الصفحه ٩٣ : إلى لؤلؤ وما
قال له : ما رأيك في بكجور؟ قال : ضرب عنقه لوقته لو جاءت سناء الزينة ست الناس ـ يعني
أخت
الصفحه ١٢٦ : الملك أخت الحاكم ، وله
منها رعاية مؤكدة ، فكتب إليها يستصرخ بها ، ويشكو ما نزل بالناس من البلاء إليها
الصفحه ١٢٧ : العزيز ، إن شاء الله.
فلما وقفت أخته
على التوقيع ، قالت : يا أمير المؤمنين ، ومن هذا الكلب حتى ترفع من
الصفحه ١٥٣ : ، وشكا المقدمون والوجوه إلى أخته ست الملك
بنت العزيز بالله ، هذه الأحوال فأنكرت ما أنكروه ، وأكبرت ما
الصفحه ١٨٥ : ، فقتلوا منهم سبعين حدثا.
ومضى سنان الدولة ولد ابن منزو إلى أمير
الجيوش وصالحه وصاهره على أخته ، وعاد إلى
الصفحه ٢٧٣ : البحر ، مشحونة بالأفرنج والجنويين ، فنزل على طرابلس ، ووقع بينه
وبين السرداني ابن أخت صنجيل مشاجرة
الصفحه ٥٠٨ : بمن معه يريد أيلة ليسير منها
إلى بلاد الشام ، فأرسلت أخت الظافر إلى الفرنج بعسقلان رسلا على البريد
الصفحه ٥٦٣ :
تحملت من وزر
الشباب على ظهري (٧)
وفيها توفيت زمرد
خاتون بنت جاولي أخت الملك دقاق بن تاج الدولة
الصفحه ٦٠٧ : الصالح
اخته الخاتون بنت نور الدين إلى صلاح الدين في الليل ، فدخلت عليه فقام قائما وقبل
الأرض وبكى على نور
الصفحه ٦٢٨ : وصول أخته ست الشام وابنها ابن لاجين ، وكان قد بلغه
ان البرنس يرتقب وصولهم فخاف من غدره ووصل الحاج في
الصفحه ٦٣٢ : )(٢).
وفي يوم الخميس
سلخ الشهر فتحت عكة بالأمان ، ورفعت بها أعلام الايمان وهي أم البلاد ، وأخت إرم
ذات
الصفحه ٦٤٦ :
الدين محمد بن عمر بن لاجين ، ابن أخت صلاح الدين صاحب نابلس ، واسمها ست الشام ،
وكان شجاعا مقداما جوادا
الصفحه ٦٤٧ :
الدين ساعات ،
ففجع السلطان بابن أخيه وابن اخته في يوم واحد ، ودفن بالتربة التي أنشأتها والدته