الصفحه ٤٧٤ : ، وكان هذا اللعين من أبطال الأفرنج المشهورين
بالفروسية ، وشدة البأس ، وقوة الحيل ، وعظم الخلقة ، مع
الصفحه ٤٨١ : وقتل الأكثر ، وسلم الأقل إلا نزر ، وهتكت النساء ، وسلبوا ، وهلك من هلك
بالجوع والعطش ، فضاقت الصدور
الصفحه ٤٨٥ :
إلا صلاح المسلمين ، وجهاد المشركين ، وخلاص من في أيديهم من الأسارى فإن ظهرتم
معي في عسكر دمشق
الصفحه ٥٣٦ : السادس من شهر ربيع الأول
سالما في نفسه وجملته ، ولقي بأحسن زي ، وترتيب ، وتجمل ، واستبشر العالم بمقدمه
الصفحه ٢٥٨ : وانحاء ، فلا
تتجه عزائمنا لمهم في ذلك إلا حققنا الفيصل ، وطبقنا المفصل ، وفرينا الفري ،
واقتدحنا من
الصفحه ٢٩٦ : مؤلمة ، إلا أنهم لا يخلون من غارة وفائدة ،
وقطع ميرة عن الأفرنج ومادة ، وأخذ ما يحمل إليهم.
وقطع
الصفحه ٣٠٠ : سروج ورعى زرعها ، وهو في غفلة غير متحفظ من عدو يطرق ومسلم يرهق ، ولم
يشعر إلا وجوسلين صاحب تل باشر في
الصفحه ٣٩٠ : الملوك بهذه الحال ، في أواخر ذي الحجة من السنة ، بما تجدد عنده من هذه
النعمة (١).
وفي ذي القعدة من
الصفحه ٤١٦ :
وفي هذه السنة ورد
الخبر من ناحية مصر ، بأن مقدم الأرمن (١) بها ، قام في حزبه على صاحبها الإمام
الصفحه ٤٢١ :
في خيله ورجله من
قبلي حلب وغربيها من ناحية قرنة برج الغنم ، وخرج إليهم فرقة واحدة من أحداث حلب
الصفحه ٦٨٦ :
وعامة دور دمشق
إلا القليل ، وهرب الناس إلى الميادين ، وسقط من الجامع ست عشرة شرفة ، وتشققت قبة
الصفحه ٤٧ : ، وأشرق الصبح وقد خلا المكان واجتمع قوم في تلك
الليلة من حجر الذهب والفسقار (٣) والنواحي المعروفة بباب
الصفحه ٣٢٩ : الوكور ، فما كان بأسرع من وقوع العين على
العين ، وتقارب الفريقين حتى حمل المسلمون عليهم ، وأحاطوا بهم من
الصفحه ٣٣٧ :
جهنم ، وقد استحييت من كثرة التعدي على الناس وظلمي لمن لا ناصر له إلا الله ،
وكان هذا القول منه في
الصفحه ٣٥٣ :
وفي هذه السنة
وردت الأخبار من ناحية العراق ، بمسير السلطان مغيث الدنيا والدين محمود ، وقد عبث