الصفحه ٤٨٥ :
عذراء من عمل دمشق
وما والاها ، (١٦٩ ظ) وفي يوم الخميس تاليه قصد فريق وافر منهم ناحية السهم
الصفحه ٥٣٢ :
لسانه ، وسرعة جوابه ، وحدة خاطره ، وصفاء حسه ، ونظمت في صفاته هذه الأبيات :
نظام الدين أفضل
من
الصفحه ٥٣٦ : السادس من شهر ربيع الأول
سالما في نفسه وجملته ، ولقي بأحسن زي ، وترتيب ، وتجمل ، واستبشر العالم بمقدمه
الصفحه ٤٤ : يوم
الاثنين السابع عشر من ذي القعدة من السنة سمع صبي يصيح على بعد : النفير النفير
إلى قينية (٢) ، إلى
الصفحه ٦٢ :
وسياستنا على أن [لا]
نمكنك من تركنا ومفارقتنا أو نألوك جهدا من نفوسنا ومساعدتنا ونفوسنا دونك
الصفحه ٧٠ :
الديلم والعرب من
بني حمدان ، وهروب أبي تغلب الغضنفر بن حمدان في البرية والجبال إلى أن خرج إلى
الصفحه ٧٩ : ، ثم تسهل له فتحها بحيلة عملها ، وتحصن بكجور في القلعة
فراسله أبو المعالي فطلب منه الأمان فأمنه ، فقال
الصفحه ١٥٢ : في يوم الأربعاء لعشر
خلون من جمادى الأولى ، وبات ليلة الجمعة ، واقشعر جسمه وقت صلاة الظهر ، واشتدت
به
الصفحه ١٦٩ :
في إثر أخيه (١) مجدا ، وترك عساكره من ورائه ، فتفرقت غير أن وزيره عميد
الملك الكندري وربيبه
الصفحه ١٩٨ : شاه أبي الفتح ، إلى الشام ، واجتماع العرب من بني كلاب إليه ، ووصول شرف
الدولة
الصفحه ٢٠٢ :
سنة خمس وسبعين وأربعمائة
فيها توجه السلطان
تاج الدولة إلى ناحية الشام (١) من دمشق ، ومعه في
الصفحه ٢١٧ :
دارا (١) ، فلما كان يوم الاثنين الثاني من شهر ربيع الأول من السنة التقى الجيشان على
نهر الهرماس
الصفحه ٢٢٠ : مناسكهم وفروض حجهم ، تلوموا عن الانكفاء أياما خوفا من أمير الحرم ابن أبي
شيبة (١) إذ لم يصل إليه من جهتهم
الصفحه ٢٢٧ :
ووصل إليه من الفل
أخوه شمس الملوك دقاق (١) ابن السلطان تاج الدولة ، من ناحية ديار بكر ، وجماعة من
الصفحه ٢٣٢ : الجمع والاحتشاد ، وإقامة مفروض الجهاد ، واستدعى من
أمكنة من التركمان للاسعاد عليهم والانجاد ، فوافاه