الصفحه ٧٦٥ : ، والموصل ، والجزيرة ، فجاءته العساكر ، فرحل يريد الروم ،
ومعه من المقدمين : أخوه شهاب الدين غازي ، والعزيز
الصفحه ٥٩٩ : ، منصف المظلومين من الظالمين ، ناصر دولة أمير
المؤمنين.
وذكر ألفاظا أخر ،
ثم إن نور الدين أسقط الجميع
الصفحه ٦٦٢ :
حاكما على الجميع ، وهو المشار إليه بالسيف والقلم ، لا يصدر السلطان إلا عن رأيه
، ولا يمضي في الأمور إلا
الصفحه ٧٧٤ : إلا القليل ، وخرج الكامل والأشرف من مصر لدفع التتر عن
البلاد.
وقتل في هذه
النوبة صديقنا عز الدين بن
الصفحه ٤٥١ : بهم المسلمون من جهاته ،
وشرعوا في النقب عليهم ، وما كان إلا بقدر كلا ولا ، حتى تعرقب البرج ، وانهزم
الصفحه ٢٩٧ : ، وأطفأوا ما علق به من النار ، وربتوا عدة وافرة من
أبطالهم لحفظ البرج والمنجنيقات من جميع الجهات (٩٨
الصفحه ١٨٢ : ، فلم يكن له إلا الهرب منهم ، والنجاة من فتكهم ، لأنهم عزموا على
الايقاع به ، والنكاية فيه ، وقصد ناحية
الصفحه ١٩٧ :
عليه فكسروه
وهزموه ، ووضعوا السيوف في عسكره قتلا وأسرا ونهبا ، وأفلت هزيما بنفسه في نفر
يسير من
الصفحه ٤٠٥ :
من أصحابه وأغفله
وجرد سيفه وضربه به ، ضربة عظيمة في وجهه إلى رأسه ، وثنى بأخرى فسقط إلى الأرض
الصفحه ٥٣٩ : فرقة
من الأفرنج خذلهم الله قد ضربوا لهم في المعابر ، فأظفر الله بهم ، بحيث لم يفلت
منهم إلا القليل
الصفحه ٢٥٩ : ، ولو لم يكن منهم إلا ما كان عند حدثان أمرهم
بأصفهان من اقتناص الناس غيلة ، واستدراجهم خديعة ، وقتلهم
الصفحه ٥١٩ : من ناحية حمص وحماة بإغارة الأفرنج الملاعين على تلك الأعمال ، وإطلاقهم فيها
أيدي العيث والفساد ، والله
الصفحه ٣١٧ :
ومنحه من النصر
عليهم ، والنكاية فيهم ، والذب عن أهل الشام ومراماته دونهم ، ومحاماته عنهم
وإحسان
الصفحه ٣٧٤ :
وفي يوم الخميس
لثلاث ليال خلت من جمادى الآخرة منها ، جمع تاج الملوك جماعة من الأمراء والمقدمين
الصفحه ٤٠٧ :
وفي يوم السبت
الثالث عشر من شعبان سنة ثلاثين وخمسمائة وردت الأخبار من ناحية الشمال ، بنهوض
الأمير