الصفحه ٥١٤ :
شرح الزلازل الحادثة في هذه السنة المباركة وتواليها
في لية الخميس
التاسع من شعبان سنة إحدى وخمسين
الصفحه ٥١٩ : من ناحية حمص وحماة بإغارة الأفرنج الملاعين على تلك الأعمال ، وإطلاقهم فيها
أيدي العيث والفساد ، والله
الصفحه ١٤٠ :
منصور والي دمشق
واليا عليها ، في يوم الأحد لخمس بقين من ذي القعدة سنة ثمان وأربعمائة فنزل المزة
الصفحه ٢٠٦ :
وفي هذه السنة
تنكر شرف الدولة على وزيره أبي العز بن صدقة (٦٤ ظ) لأسباب أنكرها منه ، وأحوال
بلغته
الصفحه ٢٣٤ :
قتل النفوس ، وسفك
الدماء ، وما هي من الظالمين ببعيد ، وذلك في ذي القعدة (١).
وفي هذه السنة
الصفحه ٢٨٠ :
فيها ، مذكورا
بالظلم في أهلها ، وكان جماعة من أهلها قد جلوا عنها لأجل [ظلمه] المستمر عليهم ،
واسا
الصفحه ٢٨٥ :
حصرها والمضايقة
لها ، وذلك في جمادى الآخرة من السنة ، وآمن أهلها ، وخرج منها من أراد الخروج
الصفحه ٣١٧ :
ومنحه من النصر
عليهم ، والنكاية فيهم ، والذب عن أهل الشام ومراماته دونهم ، ومحاماته عنهم
وإحسان
الصفحه ٣٥٨ :
ذكر ما حدث من الباطنية
بدمشق وأعمالها وما آلت إليه أحوالهم
من البوار وتعفية
الآثار في بقية سنة
الصفحه ٣٧٤ :
وفي يوم الخميس
لثلاث ليال خلت من جمادى الآخرة منها ، جمع تاج الملوك جماعة من الأمراء والمقدمين
الصفحه ٣٨٤ : .
وفي هذه السنة عزم
شمس الملوك اسماعيل بن تاج الملوك على قصد حماة لمنازلتها ، واستعادتها من أيدي
الصفحه ٤٠٧ :
وفي يوم السبت
الثالث عشر من شعبان سنة ثلاثين وخمسمائة وردت الأخبار من ناحية الشمال ، بنهوض
الأمير
الصفحه ٤٦٩ :
وفي رجب من هذه
السنة أذن لمن يتعاطى الوعظ بالتكلم في الجامع المعمور بدمشق ، على جاري العادة
والرسم
الصفحه ٤٧٤ : ، وكان هذا اللعين من أبطال الأفرنج المشهورين
بالفروسية ، وشدة البأس ، وقوة الحيل ، وعظم الخلقة ، مع
الصفحه ٤٨١ :
إلى البلد ، وخرج
إليه جماعة من الأجناد والخواص إلى المخيم ، واختلطوا به ، فوصل من استماحه من