الصفحه ١٣٨ :
فإن لم تحرقها وإلا اقطعوا يدي
وحدثني جماعة من أصحاب صلاح الدين رحمهالله
أنه عزم لما أخذ
الصفحه ١٥٣ :
الساحل ، فكان يحط
بخيمة ، وما يمر ببلد إلا كان وصوله يوما مشهودا ، وأخرجت الحضرة ثيابا حسنة وطيبا
الصفحه ٢٩ : الإخفاق إلى
أنه لا يوجد في العالم إلا نسخة خطية واحدة من الكتاب ، وهذه النسخة على وضوح خطها
النسخي ، وعلى
الصفحه ٥٩٧ :
وحكى شيخنا تاج
الدين الكندي ، رحمهالله ، قال : ما تبسم نور الدين إلا نادرا ، وحكى لي جماعة من
الصفحه ١٦٧ :
وأربعمائة ، وهو واحد من الغلمان الأتراك عظم أمره (٢) ، واستفحل شأنه ، لعدم نظرائه من الغلمان الأتراك
الصفحه ٤٤٧ : ، ودفنوه على
باب مشهد الإمام علي عليهالسلام
في جوار الشهداء من الصحابة».
ونقل الفارقي في تاريخه رواية
الصفحه ٥٧٨ : العساكر التي جهزناها إلى مصر وما قصدنا بفتح
مصر إلا فتح الساحل وقلع الكفار منه ، وانقضت أيام المصريين بموت
الصفحه ٦٤٤ : صليب
الصلبوت فهلاكه عندنا قربة عظيمة فلا يجوز أن نفرط فيه إلا لمصلحة راجعة إلى
الاسلام هي أوفى منه
الصفحه ٦٨٥ :
الاسلام ، إلا مرة واحدة ، فإنه بقي منه شيء يسير ، واشتد الغلاء ، والوباء بمصر ،
فهرب الناس إلى المغرب
الصفحه ٧٨٣ : ، وطرقا ، وقلت
عندهم المياه ، ومات بعضهم عطشا ، ولم يبق إلّا أخذها ، فمن الله على من بقي من
أهلها ، فرحلوا
الصفحه ٨١٣ :
مضيف في رمضان ،
فقال له : يا شيخ ممن أنت؟ قال : من الحربية ، قال : أما عندكم دار مضيف؟ قال :
بلى
الصفحه ١١١ : سنة سبع وثمانين وثلاثمائة
قد تقدم من شرح
ولاية القائد المذكور لدمشق ، والسبب لذلك ، وما آلت الحال
الصفحه ١٣٣ : من أولاد هشام بن عبد الملك بن مروان ولنوبته في ذلك
شرح يطول ، إلا أن أبا ركوة هذا لما انهزم في الوقعة
الصفحه ٦٤٠ :
السلطان فقبل يده
، وسار من ساعته ، وكتب السلطان وراءه كتابا يقول فيه ، وفي أوله كلاما منه
الصفحه ٦٤٨ :
وجاء الانكلتار
فكبسهم بغتة قبيل الصبح وهم غارون ، فالسعيد من نجا بنفسه ، وكانت نوبة لم يجر
مثلها