الصفحه ٦٩٦ : الأعيان ، فبكوا وضجوا ،
وسألوه فقال : مولانا أمير المؤمنين محسن إليّ وما أشكو إلا من الوزير ابن مهدي
الصفحه ٥٢٦ : الحال ، ثم
سكنتا بقدرة من حركهما ، وسكنت نفوس الناس من الروعة والخوف برحمة خالقهم ورازقهم
، لا إله إلا
الصفحه ١٤٠ :
، ودخل القصر في غد ذلك اليوم ، فما شعر إلا وكتاب العزل قد وافاه يوم الأحد لخمس
خلون من ربيع الآخر من سنة
الصفحه ٧٠٤ : : والله ما كان المقصود إلا أنا ، والله لا أبقيت
من حاج العراق أحدا ، وكانت ربيعة خاتون بالزاهر ومعها ابن
الصفحه ٥٦٥ : ،
والا فأهله وكان من عزم الفرنج قصد حمص ، فلما بلغهم نزول نور الدين على البحيرة
قالوا : ما فعل هذا الا عن
الصفحه ٨٣٤ :
سبعة وعشرين يوما
، وقيل دخلها في العشرين من رمضان ، وخرج منها في سابع عشر شوال ، إلّا أنه ما وصل
الصفحه ١٩٥ : يومئذ يتولى الانشاء ،
يستدعيه للقدوم عليه ، وانجاده من جملته : فإن كنت مأكولا ، فكن خير آكل ، وإلا
الصفحه ٦٧ :
مثل ذلك ، ودخل
المضارب المعدة له فشاهد أصحابه وحاشيته على ما كانوا عليه من الحال ، والعمل في
خدمته
الصفحه ٣٦٥ : فيذكر ، ولا يحد
فيعد ، ولم يسلم منهم إلى معسكرهم إلا القليل من الخيالة ، الذين نجت بهم سوابقهم
المضمرة
الصفحه ٦٠٩ : يشعروا إلا وقد
خالطهم الفرنج فبعث تقي الدين عمر وقاتل ، ثم قتل من المسلمين خلق كثير وانهزمت
عساكر الاسلام
الصفحه ٦٥٤ : يستمهله ، وكان مغرما
بالإنفاق في سبيل الله وحسب ما أطلقه ووهبه مدة مقامه على عكا مرابطا للفرنج من
رجب سنة
الصفحه ٧٣٣ : كان
إلا خمرا من ساعة ، وإنما أنا أعرف العلة ، ثم ربط البغل في الخان وعاد إلى الجبل
، وكان الشيخ قد صلى
الصفحه ٧٤٥ :
وأياما ، ولم يبلغ
من بني أمية ولا من بني العباس هذا العدد إلا المستنصر من المصريين ، فإنه ولي
ستين
الصفحه ٨٤٠ :
يؤمره ولم يف له ، فاستوحش منه ، وكانت أم خليل لما وصل إلى القدس مضت إلى القاهرة
فبعث يهددها ويطلب المال
الصفحه ١٨١ : إليه ، إلا أنه لا يتمكن من نصرته ، ولا يجد سبيلا إلى مؤازرته ومعاضدته ،
وزحف المذكورون إلى دار وزيره