الصفحه ٥١١ :
الملك العادل نور
الدين إلى دمشق من حلب ، وقد كان ورد الخبر قبل ذلك بأن الأمير قرا أرسلان بن داود
الصفحه ٥٢٨ :
وفي شهر رمضان من
السنة ورد الخبر من ناحية حلب ، بوفاة الشيخ الأمين مخلص الدين أبي البركات عبد
الصفحه ٥٣٣ :
فلما مضت أيام من
شهر رمضان من سنة اثنتين وخمسين وخمسمائة عرض للملك العادل نور الدين ابتداء مرض
حاد
الصفحه ٥٣٥ :
لقد حسنت صفاتك
يا زماني
وفزت بما رجوت
من الأماني
فكم أصبحت
الصفحه ٦٧٧ : آلاف من القراء ملبسين الدروع حاملين الأسلحة ، فيقرأون سبعا من القرآن ويدعو
الخليفة ، ولا يدعو غيره
الصفحه ٧١٧ :
فصل
وفيها وصل الفرنج
إلى جزين قرية قريبة من شعراء [بانياس] لما عادوا عن الطور ، فقصد ابن أخت
الصفحه ٧٦١ :
عجائب منها أنه
لما دخل الصخرة رأى قسيسا قاعدا عند القدم ، يأخذ من الفرنج القراطيس ، فجاء إليه
كأنه
الصفحه ٨٢٨ :
الأمير عز الدين أيبك النظر في أوقافه ، ومدارسه وأبواب البر على كره مني ، وحياء
منه.
وفيها قدم تاج
الدين
الصفحه ٣٩ :
صاحب مصر إفريقية ، فتجمعت جموعهم وساروا من الإحساء ، وفي مقدمتهم زعيمهم الحسن
بن أحمد قاصدين ديار مصر
الصفحه ٤٥ : (١) شرذمة قليلة فحملوا على الأحداث وأصحاب ظالم فانهزموا من
المرج إلى خلف المرمى ، وتبعتهم المغاربة ، فلما
الصفحه ٤٨ : ـ يعني أصحابه ـ وما أوثر
قتال رعية ، فشكروا ودعوا له وأثنوا عليه ، وانصرفوا عنه مستبشرين بما سمعوه منه
الصفحه ٦٨ :
دعوتك إلى مشاهدتي
تقديرا أن تستحي مني فأبيت ، وقد عفوت الآن عن ذلك ، وعدت إلى أفضل ما تحب أن تطيب
الصفحه ١٠٢ :
جواسيس منجوتكين
وعيونه من الجهات والطلائع عليه بمثل ذلك ، فأحرق الخزائن والأسواق ورحل في الحال
الصفحه ١٢١ :
واستدعى الحسين بن
جوهر ، وكان من شيوخ الدولة فأمر بصرف الناس فصرفهم ، وعاد الحاكم إلى قصره ، وكل
الصفحه ١٤١ :
مصر (١) ، فزاد عجب الناس وحاروا فيما هم فيه ، وتشاكوا ما ينزل
بهم من الأحوال المضطربة (٤٦