الصفحه ٢١٨ : وكثرت عدته
وعدته ، وحدث نفسه بالسلطنة ، وتوجه إلى ناحية خراسان ، وليس يمر ببلد ولا معقل من
المعاقل إلا
الصفحه ٥٠١ : السلطان وجنده عليها بالكثرة ، ولم يحصل للسلطان من ذلك إلا النزر (١٧٦ و)
اليسير ، ورد أمر الرئاسة والنظر في
الصفحه ٨٥ :
إلا أخبر به عن صحة ، فكبرت حاله وخبر كافور بخبره وما فيه من الفطنة والسياسة ،
فقال : لو كان هذا مسلما
الصفحه ٦٤٩ : رحلت عن منزلتك عند وصولي ، وليس عندي أحد ، ولا طلعت من البحر إلا بزربولي؟!
فغضب السلطان ، وبات على غضب
الصفحه ٥٧٥ : لم يمت من دمشق إلا رجل
واحد أصابه حجر وهو على درج جيرون ، لأن أهلها خرجوا إلى الصحراء.
ثم امتدت
الصفحه ٨٩ : من عسكر العرب إلا عمرو بن كلاب وعدتهم خمسمائة رجل ، إلا أنهم أولو بأس وقوة
، ومن سواهم من بطون العرب
الصفحه ٧٩١ : أعيش
منها أخذها الحاجب علي ، وما أعيش إلّا من عمل النقش ، غير أني ساكنة في دور الكرى
، قال : فبكيت ورق
الصفحه ٣٨٤ : وعشرين.
ولم يبق من مقدمي أمرائه
وخواصه إلا من أشار عليه بإبطال هذه الحركة ، واستوقف عزمه عنها ، وهو لا
الصفحه ٤٧٣ : الله ـ وله الحمد ـ من
الظهور على حشد الأفرنج المخذول ، وجمعهم المفلول ، بحيث لم يفلت منهم إلا من خبر
الصفحه ٢٩٤ : قبليه ، فما يدنو منه من الأفرنج شخص إلا وقد قتل ، وطمع الأتراك فيهم وسهل
أمرهم عليهم ، وكانت خيل
الصفحه ٥٦٧ : ، وأحاط بهم المسلمون فذلوا وخضعوا ، وعمل فيهم السيف
فلم يبق منهم إلا من نجا به فرسه ، وأسر نور الدين ابن
الصفحه ٣٧٩ : مغربا بعد تشريقه ، فلم يشعر من بحصن
اللبوة إلا وقد نزل عليه ، وزحف من وقته إليه بعزيمة لا تدافع ، وشدة
الصفحه ٢٦٠ :
الأشقين مصبوب
ووافق ذلك حلول
الموعد لنزول باقي القوم من دالان ، فأبوا إلا المطل والليان ، فلما
الصفحه ٢٥٢ : ، وانهزمت الخيل ، ووقع القتل في الرجالة ، ولم يسلم منهم
إلا من كتب الله سلامته ، ووصل الفل إلى حلب وأحصي
الصفحه ٥٨٥ :
يأكل ولا يلبس ولا يتصرف فيما يخصه إلا من ملك اشتراه من سهمه من غنائم الكفار ،
وكان يحضر الفقها