الصفحه ٥٩٠ : توفي فيها نور الدين أكثر من الصدقات والأوقاف ، وعمارة المساجد المهجورة ،
وتعفيه آثار الآثام ، واسقاط كل
الصفحه ٨٠٨ :
وكان في عنوان
الكتاب : «من نائب رب السماء ، ماسح وجه الأرض ، ملك الشرق والغرب ، خاقان» ، وقال
الصفحه ١٤ : خط عرضاني وهمي انطلق
شرقا وغربا من بلدة الرستن على العاصي.
وعندما دب الضعف
في قلب الخلافة العباسية
الصفحه ٥١ :
العدد الكثير من الفريقين ، ولم تزل الحرب متصلة مدة صفر وربيع الأول ، وبعض ربيع
الآخر ، وتقررت المصالحة
الصفحه ٦٦ : عسكريهما ، فقتل منه نحو عشرين ألف رجل ومضى الحسن القرمطي
هاربا على وجهه ، وعاد العزيز إلى معسكره ، ونزل في
الصفحه ٩١ :
ومن يقتحمه معه من
صناديد غلمانه ويوقع به ، واعتقد أنه إذا فعل ذلك كبس الموضع وانهزم الناس ، ملك
الصفحه ١٠١ : تحصنا بالبلد وقد اشتد الأمر بهما وفقدت الأقوات عندهما ، وكان لؤلؤ يبتاع
القفيز من الحنطة بثلاثة دنانير
الصفحه ١١٢ :
وأمروا عليهم رجلا
ملاحا من البحرية يعرف بالعلاقة ، وقتلوا أصحاب السلطان. واتفق أن المفرج بن دغفل
الصفحه ١١٧ :
، فالتمس من أهل دمشق على ما تقدم ذكره اخلاء (١) بيت لهيا ، فأجيب إلى ما طلب ، فنزل فيها وشرع في التوفر
على
الصفحه ١٧٠ :
الجامع ، وشاهدت
قوما من أصحاب الفساسيري يسكنون الناس ، بحيث صلوا في هذا المكان في جامع المنصور
الصفحه ٢١٩ :
عليهم ، ولقبه سعد
الدولة ، فوصل قسيم الدولة إلى حلب في شوال سنة ست وثمانين وأربعمائة ومعه جماعة
من
الصفحه ٢٣٧ :
عسقلان ، ودخل
الأفضل إليها ، وتمكنت سيوف الأفرنج من المسلمين ، فأتى القتل على الراجل والمطوعة
وأهل
الصفحه ٢٥٧ :
على تلك النية
وزحفوا إلى موضع مخيمهم ، فصادفوهم وقد رحلوا عائدين إلى طبرية ، ثم منها إلى عكا
الصفحه ٢٦٧ :
نهضوا إلى هذه
الأعمال ، وقتلوا فيها وسبوا ونهبوا ما قدروا عليه منها ، فلما وصل إليها وجد
أهلها على
الصفحه ٢٨٣ :
واتصلت الأخبار
بظهير الدين أتابك ، وعرف صورة الحال فيما تقرر بينهم ، فسار من دمشق في العسكر
وخيم