الصفحه ٤٥٤ :
من إقطاعاتهم ،
ورحل عنها عائدا إلى صرخد ، وجرى الأمر في تسليمها إلى معين الدين على هذه القضية
الصفحه ٤٦٧ : بالسهام ، بحيث قتلوا في أعقابهم من الرجال والخيول والدواب العدد الكثير ،
ووجد في آثار منازلهم وطرقاتهم من
الصفحه ٤٩٩ :
به أياما وتوفي رحمهالله في دمشق يوم الأحد السادس والعشرين من شعبان من السنة ،
وقيل إنه من بيت
الصفحه ٥٠٥ :
وتبعه من تبعه ،
واطلعوا علما نصبوه على السور ، وصاحوا : نور الدين يا منصور ، وامتنع الأجناد
الصفحه ٥٢٠ :
ذلك يوم الجمعة
الثالث عشر من شهر ربيع الأول ، ووصلت الأسرى والرؤوس من القتلى والعدد إلى البلد
الصفحه ٥٣٨ :
الكثير ، ثم ولوا
منهزمين خوفا من (١٩٢ و) كمين يظهر عليهم من عسكر الإسلام ، ونجى الله ـ وله الحمد
الصفحه ٥٤٥ :
وفي جمادى الأولى
من السنة ، في أوله تناصرت الأخبار المبهجة ، من ناحية العسكر المنصور الملكي
النوري
الصفحه ١٠ :
السنة ، ورأيت في
مكتبات العالم أكثر من نسخة مخطوطة من هذا الكتاب ، ووضح لدي أن السبط أعاد النظر
في
الصفحه ٧٧ : المدينة من يومه ، وكان مبدأ الحرب في هذه النوبة
يوم الخميس لعشر بقين من المحرم سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة
الصفحه ١٣٧ :
الكثيرة ، واجتمع
في البيت من أنفاس الخلق الكثير ما يحمي منه الموضع ويتوصل بعض القوام إلى أن يقرب
الصفحه ١٦٥ :
سنة ثمان وأربعين وأربعمائة
(٥٤ و) فيها وردت
الأخبار من ناحية العراق بانعقاد أمر الوصلة (١) بين
الصفحه ٢٠٣ :
وسبعين وأربعمائة
، وورد الخبر بوصول شرف الدولة في حشده إلى بالس أيضا في المحرم ، ووصله جماعة من
الصفحه ٢٠٧ :
وفي شهر ربيع
الأول من السنة ، كانت وقعة بين عسكر شرف الدولة ، وعسكر الأتراك بأرض آمد من ديار
بكر
الصفحه ٢٢٢ :
بها ، وأحرقوا بعض
زرعها ، ورحل منها إلى ناحية الوادي [وادي بزاعا](١) ورحل قسيم الدولة في جمعه من
الصفحه ٢٢٤ : كان أهلها أشرفوا على الهلاك لفرط الغلاء بها وعدم الأقوات فيها ،
ووصل من عسكر خاتون إلى تاج الدولة خلق