الصفحه ٢٦٤ :
يطلب عسكر قلج ،
وقد عرف أنه قد أنفذ يستدعي بقية عسكره من بلاد الروم ، وأنه في قل ، وطلب ناحية
الصفحه ٢٧٧ :
ابن إبراهيم بن
العباس الحسيني ليلة الخميس الخامس والعشرين من صفر منها بدمشق ، رحمهالله.
وفي
الصفحه ٢٩٣ :
وأما برسق فإنه
كان يحمل في المحفة ولا يتمكن من فعل ولا قول ، أما أحمديل فإن عزمه قوي على العود
الصفحه ٢٩٩ :
كبارا وصغارا ،
منها تقدير ثلاثين مركبا حربية ، وحملوا في بعضها ما خف من أثقالهم ، ورحلوا في
العاشر
الصفحه ٣١١ :
الأخير من شهر ربيع الأول منها.
وأرسل بغدوين
الملك إلى الأمير مسعود واليها يلتمس منه المهادنة والموادعة
الصفحه ٣١٢ :
وقد كان أبوه
الملك رضوان في مبدأ أمره فعل مثل فعله بقتل أخويه من تاج الدولة : أبي طالب
وبهرام شاه
الصفحه ٣٤٩ :
الخميس لإثنتي
عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الآخر منها ، واستقر الأمر على أن تجعل برسم الأمير
شهاب
الصفحه ٣٧٠ :
المحال في الطعن
في أعماله ، وسعوا في العمل بأنواع من الكذب جمعوها ، وألفاظ من الباطل نمقوها ،
وقرر
الصفحه ٣٧١ : تغيرت به حاله ، لأن الباطنية لما جرى عليهم ما قضاه الله من
البوار ، وأحله بهم من الهلاك والدمار ، انتهى
الصفحه ٣٧٢ :
وفيها ورد الخبر
من بغداد بوفاة السلطان مغيث الدنيا والدين محمود ابن السلطان غياث الدنيا والدين
الصفحه ٣٧٥ :
والأتباع ، من :
الخراسانية ، والغلمان والسلاحية والقزاغندية (١) والجاووشية في اليوم المذكور
الصفحه ٤١٤ :
ووردت الأخبار من
ناحية الشمال بأن الأمير عماد الدين أتابك رحل في عسكره عن حلب ، في يوم الجمعة
الصفحه ٤١٧ :
وورد الخبر بأن
حسام الدين تمرتاش بن إيل غازي بن أرتق ملك قلعة الهتاخ (١) من بقية آل مروان وما كان
الصفحه ٤٤٠ :
وقطع عنه سائر من
يصل إليه بالقوت والميرة والمعونة والنصرة ، ولم يزل محاصرا له ومحاربا ومضيقا إلى
الصفحه ٤٥٢ : الدين ، وتأكدت الأمور على ما اقترح كل منهما ، وكتب كتاب العقد في دمشق
بمحضر من رسل نور الدين ، في الخميس