الصفحه ٢٠٦ :
وفي هذه السنة
تنكر شرف الدولة على وزيره أبي العز بن صدقة (٦٤ ظ) لأسباب أنكرها منه ، وأحوال
بلغته
الصفحه ٢٣٤ :
قتل النفوس ، وسفك
الدماء ، وما هي من الظالمين ببعيد ، وذلك في ذي القعدة (١).
وفي هذه السنة
الصفحه ٢٨٠ :
فيها ، مذكورا
بالظلم في أهلها ، وكان جماعة من أهلها قد جلوا عنها لأجل [ظلمه] المستمر عليهم ،
واسا
الصفحه ٢٨٥ :
حصرها والمضايقة
لها ، وذلك في جمادى الآخرة من السنة ، وآمن أهلها ، وخرج منها من أراد الخروج
الصفحه ٣٥٨ :
ذكر ما حدث من الباطنية
بدمشق وأعمالها وما آلت إليه أحوالهم
من البوار وتعفية
الآثار في بقية سنة
الصفحه ٤٦٩ :
وفي رجب من هذه
السنة أذن لمن يتعاطى الوعظ بالتكلم في الجامع المعمور بدمشق ، على جاري العادة
والرسم
الصفحه ٥٣٢ :
لسانه ، وسرعة جوابه ، وحدة خاطره ، وصفاء حسه ، ونظمت في صفاته هذه الأبيات :
نظام الدين أفضل
من
الصفحه ٤٤ : يوم
الاثنين السابع عشر من ذي القعدة من السنة سمع صبي يصيح على بعد : النفير النفير
إلى قينية (٢) ، إلى
الصفحه ٦٢ :
وسياستنا على أن [لا]
نمكنك من تركنا ومفارقتنا أو نألوك جهدا من نفوسنا ومساعدتنا ونفوسنا دونك
الصفحه ٧٠ :
الديلم والعرب من
بني حمدان ، وهروب أبي تغلب الغضنفر بن حمدان في البرية والجبال إلى أن خرج إلى
الصفحه ١٥٢ : في يوم الأربعاء لعشر
خلون من جمادى الأولى ، وبات ليلة الجمعة ، واقشعر جسمه وقت صلاة الظهر ، واشتدت
به
الصفحه ١٦٩ :
في إثر أخيه (١) مجدا ، وترك عساكره من ورائه ، فتفرقت غير أن وزيره عميد
الملك الكندري وربيبه
الصفحه ١٩٨ : شاه أبي الفتح ، إلى الشام ، واجتماع العرب من بني كلاب إليه ، ووصول شرف
الدولة
الصفحه ٢٠٢ :
سنة خمس وسبعين وأربعمائة
فيها توجه السلطان
تاج الدولة إلى ناحية الشام (١) من دمشق ، ومعه في
الصفحه ٢١٧ :
دارا (١) ، فلما كان يوم الاثنين الثاني من شهر ربيع الأول من السنة التقى الجيشان على
نهر الهرماس