الصفحه ٣٣٤ :
(١١٢ ظ) لأمرين أحدهما دينا ، لأن مذهبه مذهبنا واعتقاده موالاتنا ومحبتنا ،
والثاني للدنيا وحبها ، وكونه
الصفحه ٤٢٩ :
واجتمع رأي
المقدمين وأصحاب الأمر من بعده ، على سد ثلمة فقده ، بنصب ولده الأمير عضل الدولة
أبي سعيد
الصفحه ٤٧٢ : ، وتقررت حال الموادعة مدة سنتين
ووقعت الأيمان على ذلك ، وزال الخلف ، واطمأنت النفوس من أهل العملين بذلك
الصفحه ٢٦٠ : ، فأمرنا
بتخلية سربهم ، وإيمان سربهم ، وسلم الشطر من القلعة لخلوه من الفئة النازلة ،
واعتصم ابن عطاش بقلة
الصفحه ٢٨٦ : ، وكان شمس الخلافة أرغب في التجارة من المحاربة ، ومال إلى الموادعة
والمسالمة وإيمان السابلة ، وقرر على
الصفحه ٥٤٦ : ، إلى أن تقررت الحال على إيمان (١٩٥ ظ) من بها ، وتسلمت
في يوم السبت الثالث والعشرين من جمادى الآخرة
الصفحه ٤٥٤ : التوثقة بالأيمان المؤكدة والعهود
المشددة ووصل إليه إلى بغداد ساكنا إلى ما كان تأكد من إيمانه على نفسه
الصفحه ٤٨٠ :
الأمر كثرة شكاية
المسلمين من أهل حوران والعربان ، بأن الفلاحين الذين أخذت أموالهم وشتتت نساؤهم
الصفحه ٥١٥ :
يوم الاثنين زلزلة
هائلة ، وتلا ذلك في ليلة الجمعة الثالث والعشرين من شهر رمضان في الثلث الأول
منها
الصفحه ٥٢٠ : ، مكافأة على ما كان من بغي
المشركين ، وإقدامهم على نكث أيمان المهادنة مع المولى نور الدين ، أعز الله نصره
الصفحه ٥٤٢ :
يرجع إليه من عقل
وسداد ودين ، وصحة اعتقاد بأن يكون في منصبي بعدي ، والساد لثلمة فقدي ، فكونوا
الصفحه ١٠٨ :
والناس ، وشكوا
إليه ما لحقهم وتلف من دورهم وأملاكهم وأموالهم ، فأمنهم ، وكف المغاربة عنهم ،
وأظهر
الصفحه ٣٩٧ : أشعرت النفوس من شدة البأس ، والصبر على المراس ،
للقائه والتأهب لزحفه ، ودنوه من البلد ، وقربه ، وقد كان
الصفحه ٤٠٦ :
الأمراء ،
والمقدمين ، وهم منهم أكثر عددا وأتم عددا ، طلبا للإيقاع بهم ، وتخليص الجشار من
أيديهم
الصفحه ٤٧٨ :
الصورة إبعاد من
التمس إبعاده من خواص مجير الدين ، وسكنت الفتنة ، وأطلقت أيدي النهابة في دور
السلار