الصفحه ٨١٧ : ،
والرؤوس إلى مصر والظهير ابن سنقر ، وجماعة من المسلمين في الجملة.
وأما صاحب حمص ،
فما وصل إلى دمشق إلّا
الصفحه ٦٠٥ :
رسولا ، ووقع له
كتابين أحدهما إلى صلاح الدين ليأخذ منه عهدا للمواصلة ويكشف ما عنده ، والكتاب
الصفحه ٦١٠ : ...
فصل
وفيها توفي
كمشتكين الخادم خادم نور الدين محمود وكان من أكابر خدمه ، ولاه قلعة الموصل نيابة
عنه
الصفحه ٢٦٨ : يفلت منهم إلا
اليسير ممن حماه الأجل ، واستطار قلبه الخوف والوجل ، وكان السلطان قد اعتمد في
تدبير الجيش
الصفحه ٣٢١ : لَهُمْ مَا
اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِباطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ
اللهِ
الصفحه ٣٢٣ :
وأصلح ، قال الله
تعالى : (وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى. وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرى
الصفحه ٦٦٠ :
والقلب يخشع ، ولا نقول ما يسخط الرب وإنا عليك يا يوسف لمحزونون : وفي آخر الكتاب
: فإن اتفقتم ما عدمتم إلا
الصفحه ٦٩١ : ، لأنهم كانوا
أضعافهم مستريحين وهو متعوب عطشا فانهزم وأسروا جماعة من أمرائه منهم : المبارز
سنقر ، الجبلي
الصفحه ٦٠١ : حلب ولا يصدر
إلا عن رأيهم ، فلما مات نور الدين لم يشكوا أنهم أحق بتربية ولده من غيرهم ، وكان
أوجههم
الصفحه ٦٧١ :
بمصر ، وابن
الخشاب ، بحلب ، وكان شجاعا جوادا ، ولاه صلاح الدين القدس ، ثم أخذه منه الأفضل.
أبو
الصفحه ٦٩٢ :
إلى حسام الدين من
سقاه السم فرمى كبده قطعا ، وبقى ناصر الدين فخاف أن يجري عليه ما جرى على أخيه
الصفحه ٣٩٤ :
الحقير بالعدوان ،
وأخذه من غير وجهه بالعتو والطغيان ، وأشياء من هذا الباب لا حاجة إلى ذكرها
الصفحه ٣٨١ : ،
انتهى آخره إلى قتله ، وهذا مكافأة ما أسلفه من قبيح الأفعال ، ومذموم الأعمال ،
والظلم الذي ارتكبه في سائر
الصفحه ٢٨٧ : ،
وأسرها في نفسه ، ولم يبدها لأحد من خاصته ، وجهز عسكرا كثيفا إلى عسقلان مع وال
يكون مكان شمس الخلافة
الصفحه ٢٦٢ :
العباسية ، ظاهر
الله مجدها ، وما يلتزمه في فرضها من فضل المناصحة والمشايعة فيها ، نحن نسطو