الصفحه ٧٣٥ : الصخرة ، وبقي
منها مقدار نصف ذراع ، فقال لهم : لا تطلع الشمس إلا وقد فرغتم منها.
قال : وبات طول
الليل
الصفحه ٧٤٢ : الشام ذهب ، وجمال وغيرها ما قيمته مائة ألف دينار ،
ومات وليس له كفن ، وما كفنه إلا شبل الدولة
الصفحه ٧٥٢ :
وحج بالناس من
العراق قيران شمس الدين ، مملوك الخليفة ، وبعث الخليفة لشهاب الدين فرسين ، وبغلة
وألف
الصفحه ٧٥٤ :
بالمعاني ، بسم الله فاسألوني عن جميع مسائلها ، فإن قصرت كان الصحيح معكم ، وإلا
فسلموا إلى ما قلت.
حكى لي
الصفحه ٨١٦ : وصفذ ، وعذب والي
الشقيف ، واستأصله حيث امتنع من تسليمه ، وخرج إسماعيل من دمشق ، ومضى إلى الشقيف
، وسلمه
الصفحه ٨١٩ :
ووصل سيف الدين
ابن قليج من عجلون إلى دمشق تاسع عشرين جمادى الأولى منفصلا عن الناصر داود ،
وأوصى
الصفحه ١٢٢ : من شوال سنة تسعين وثلاثمائة وأقام مدة يتولى أمرها ويدبر أحوالها على عادة
الولاة ، إلا أنه لم يبسط يده
الصفحه ١٦٠ : البيعة له بعد أبيه في شعبان سنة سبع وعشرين وأربعمائة ، وفي أيامه ثارت
الفتن من بني حمدان وأكابر القواد
الصفحه ٦٠٦ : على بصيرة من نصره وخذلانهم ، وسقت عامة الليل فوافيتهم وقت الفجر وهم سكارى
، فطلبت سيف الدين فقيل هو
الصفحه ٦١١ : اياها ، وقدم صلاح الدين دمشق
فأرسل إلى ابن المقدم يطلبه ، فاعتذر خوفا من شمس الدولة لأنه طلب منه بعلبك
الصفحه ٦٣٩ :
أن يخلي له القلعة
ليضع أمواله وأثقاله فيها ، وكان في البرنس خبرة فأجابه إلى ذلك ظنا منه أنه لا
الصفحه ٦٧٩ :
منقذ يستنجد به في
سنة سبع وثمانين وخمسمائة ومدحه ابن منقذ بأبيات من الشعر فأعطاه لكل بيت ألف
دينار
الصفحه ٧٤٤ :
إلى تفليس ، فخرج
إليه الكرج فضرب معهم مصافا ، فقتل منهم سبعين ألفا ، وفتح تفليس عنوة ، وقتل منها
الصفحه ٧٧٧ :
الناصر إلى العزيز
، فرحل إلى بانياس ، وما عاد إلى دمشق إلّا مع الكامل ، فإنه سار إليه والتقاه من
الصفحه ٨١٤ : دمشق ، وأقام بها حتى مات الكامل ، وملكوه
دمشق ، وكان جوادا كما سموه ، إلّا أنه كان حوله من ينهب الناس