الصفحه ٧٨٩ :
ما جرى بين الناصر والجواد
سار الناصر من
عجلون إلى غزة ، فاستولى على الساحل ، فخرج إليه الجواد في
الصفحه ٨٣٨ :
البابين كسرت الأقفال من الداخل ، وفتحت الأبواب ، فدخلوا ونهبوا دار جمال الدين
بن يغمور ، وسيف الدين المشد
الصفحه ٥٩ : في يوم
الجمعة السابع عشر من شهر ربيع الآخر سنة خمس وستين وثلاثمائة ، وكان مولده
بالمهدية على أربع
الصفحه ٦٥ : الموضع المعروف بقصر ابن السرح
بظاهر الرملة وألفتكين والقرمطي على قرب منه في الموضع المعروف ببركة الخيزران
الصفحه ١٤٨ :
وأيس من العود إلى
دمشق ، وقد كان عازما على العود ، ثم وصله السجل عن الحضرة صحبة بعض العرب نسخته
الصفحه ٢١٠ : ، واستعداده فرحل عنها ، والتقى عسكره وعسكر تاج الدولة
في موضع يعرف بعين سيلم (٢) في يوم الأربعاء الثامن عشر من
الصفحه ٣٦٤ :
والغلال ما بعثهم
على المبادرة إلى إجابة ندائه ، والسرعة إلى دعائه ، ووصل إليه من طوائفهم
المختلفة
الصفحه ٥٨٨ :
أقر الاقطاع عليه
، وإن كان صغيرا رتب معه من يتولى أمره حتى يكبر فكان الأجناد يقولون : هذه أملاكنا
الصفحه ٦٢٢ : خدمة أبيه راضيا في الظاهر ، وفي الباطن فيه ما
فيه.
وفيها وصل عبد
الرحيم شيخ الشيوخ من بغداد رسولا إلى
الصفحه ٦٣٨ : قلبه يوما فقال للناس : اشهدوا أن نصف ثوابي في حريق الأبراج لفلان عني.
وبعد يومين من
حريق الأبراج وصل
الصفحه ٦٥٨ : (هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ) وقد كان غاب ذهنه فقال صحيح
الصفحه ٦٦٦ :
أنك أمير الملة
الحنيفية ، كما أنا أمير الملة النصرانية ، وغير خاف عنك ما عليه نوابك بالأندلس
من
الصفحه ٦٩٧ : ، فلم يتخلف بدمشق إلا اليسير ، وامتلأ
جامع الجبل بالناس فصاحوا علينا من الشبابيك والأبواب : لا ، لا ، لا
الصفحه ٧١٥ :
يوما فعثر به فرسه ، فتطير ووقع الفساد في عسكره ، وقلت الميرة ، وكان معه سبعون
ألفا من الخطا ، فرده الله
الصفحه ٧٢٢ : ناصر الدين وأصحابه من الحصون ، فأكرمهم
المعظم ، وخلع عليهم وأحسن إليهم وأظهر أنه ما اخرب بانياس إلّا