الصفحه ٣٩٦ :
وهلك من وقته ، وكانت
الكائنة في غده فبالغ الكافة في حمد الله تعالى ، وشكره على هذه الآية الباهرة
الصفحه ٤٠٤ : داره ، ويقنع بالكون في ملكة دمشق ، والتنقل منها
إلى حمص ، ولا يداخل نفسه في أمر غير ذلك.
فما هو إلا
الصفحه ٦٣٤ : ذيله : إن صلاح الدين خطب بالبيت المقدس ، وهو وهم منه ، وخلص السلطان من القدس
ثلاثة آلاف من أسارى
الصفحه ٨٠٤ : في مسيره إلى مصر ، منها أنه قال : والله ما قصدت بمجيء الناصر معي
إلّا خوفا لا تكون معمولة عليّ ومنذ
الصفحه ٢٨ : ثاقبة واعية لأحداثه ، وقد تأثر بهذه النظرة عدد من المؤرخين والسياسيين
المسلمين ، فهذا ما نشهد صداه في
الصفحه ٨٦ :
فبكى وقبل يده
وتركها على عينه ، وقال : أما ما يخصني يا أمير المؤمنين فلا لأنك أرعى بحقي من
أسترعيك
الصفحه ٩٢ :
ولا حيلة انهزم في
سبعة نفر من غلمانه صوب حلب ، واستولى القتل والأسر على أصحابه وتم على الهزيمة
الصفحه ٥٣٤ : للأحداث عن هذا الخطل ، ولا أواخذهم بالزلل ، وما طلبوا
إلا صلاح حال أخي ، وولي عهدي من بعدي.
وشاعت
الصفحه ٧٩٤ :
مئزر صوف أبيض
تلوح منه أنوار الرضى ، ففتحه وإذا فيه خرق الفقراء الشيوخ ، وكان في الثياب إزار
عتيق
الصفحه ٨٠٥ :
قال : ومنها أنه
لما أخرجني ندم وعزم على حبسي ، فرميت روحي على ابن قليج فقال : ما كان قصده إلّا
أن
الصفحه ٨٣٧ : ، واجتمع خلق عظيم لا يحصيهم إلا الله تعالى ، وجاؤوا (مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ)(٢) ومن كل مكان بعيد سحيق
الصفحه ٨ :
وسبط ابن الجوزي
وإن كان عراقي الأصل إلا أنه كان شامي العطاء والإسهام والوفاة ، ومثله كان
اليونيني
الصفحه ٢٣ :
العالية واهتمامه
بالحديث ، فإنها لم تذكر اسم واحد من أساتذته ولا من تأثر بهم ثقافيا ، ولا عن
سلوكه
الصفحه ٢٤٤ : ارتفعت ، والأقوات قد قلت ، فصلحت بما وصل من
الاسطول من الغلة ورخص الأسعار ، إلا أن غارات الأفرنج متصلة
الصفحه ٣٣٣ : ، وتوفي رحمهالله من يومه ، وادعي أن الباطنية تولوا قتله ، وليس ذلك صحيحا
، بل ذلك ادعاء باطل ، ومحال زائل