الصفحه ١٧٩ : إلى دمشق واليا ثانية ، وعلى الشام بأسره في يوم الأحد السادس من
شعبان منها ونزل في مرج باب الحديد أياما
الصفحه ٢٠١ : الأسعار في الشام بأسره ، وفيها هلكت فرقة من
الأتراك ببلاد الروم كانوا غزاة ، فلم يفلت منهم أحد.
سنة أربع
الصفحه ٢٠٥ : وسبعين وأربعمائة
فيها عمل على
مدينة حران ، وأخذت من ملكة شرف الدولة مسلم ابن قريش في سابع صفر ، وعاد
الصفحه ٢١٤ :
بالردم ، وانهدم
بها تقدير سبعين برجا من سورها ، وبقيت على حالها إلى أن أمر السلطان ملك شاه
الصفحه ٢٤٦ :
البحر والبر ، وهم
الذين كانوا ملكوا ثغر جبيل في نيف وتسعين مركبا ، فحصروه من جهاته وضايقوه من
الصفحه ٢٦٤ :
يطلب عسكر قلج ،
وقد عرف أنه قد أنفذ يستدعي بقية عسكره من بلاد الروم ، وأنه في قل ، وطلب ناحية
الصفحه ٢٧٧ :
ابن إبراهيم بن
العباس الحسيني ليلة الخميس الخامس والعشرين من صفر منها بدمشق ، رحمهالله.
وفي
الصفحه ٢٩٣ :
وأما برسق فإنه
كان يحمل في المحفة ولا يتمكن من فعل ولا قول ، أما أحمديل فإن عزمه قوي على العود
الصفحه ٢٩٩ :
كبارا وصغارا ،
منها تقدير ثلاثين مركبا حربية ، وحملوا في بعضها ما خف من أثقالهم ، ورحلوا في
العاشر
الصفحه ٣١١ :
الأخير من شهر ربيع الأول منها.
وأرسل بغدوين
الملك إلى الأمير مسعود واليها يلتمس منه المهادنة والموادعة
الصفحه ٣١٢ :
وقد كان أبوه
الملك رضوان في مبدأ أمره فعل مثل فعله بقتل أخويه من تاج الدولة : أبي طالب
وبهرام شاه
الصفحه ٣٢٩ : الوكور ، فما كان بأسرع من وقوع العين على
العين ، وتقارب الفريقين حتى حمل المسلمون عليهم ، وأحاطوا بهم من
الصفحه ٣٣٧ :
عليه ، فهزمه وتم
إلى الحلة فنهبها ، ونهبت مقابر قريش ببغداد وما بها من القناديل الفضة والستور
الصفحه ٣٤٩ :
الخميس لإثنتي
عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الآخر منها ، واستقر الأمر على أن تجعل برسم الأمير
شهاب
الصفحه ٣٥٣ :
وفي هذه السنة
وردت الأخبار من ناحية العراق ، بمسير السلطان مغيث الدنيا والدين محمود ، وقد عبث