الصفحه ٤٢١ :
في خيله ورجله من
قبلي حلب وغربيها من ناحية قرنة برج الغنم ، وخرج إليهم فرقة واحدة من أحداث حلب
الصفحه ٤٤٦ :
سنة إحدى وأربعين وخمسمائة
(١٥٤ ظ) قد تقدم
من ذكر عماد الدين أتابك زنكي ، في أواخر سنة أربعين
الصفحه ٤٨٣ : لها ، ورحلوا بعد ذلك إلى غيرها للإفساد ، ومنع الفلاحين من الزرع.
وفي يوم الاثنين
السابع عشر من رجب
الصفحه ٤٨٨ : العشر الأوسط من شهر ربيع الأول من السنة ، وراسلوا مجير الدين ومؤيده ،
يلتمسون باقي المقاطعة المبذولة لهم
الصفحه ٤٩٣ :
والبعول نفعا ظاهرا.
وفي النصف من شهر
أيار من صفر سنة سبع وأربعين كان من زمجرة الرعود وتتابع البروق
الصفحه ٤٩٤ :
من القود والتحف ،
وعاد عنه شاكرا إلى مخيمه على بصرى وحاربها عدة أيام إلى أن استقر (١٧٣ و) الصلح
الصفحه ٥٠٨ :
وضاقت صدور
المسلمين بهذه المصيبة المقضية بيد الأفرنج ، فسبحان من لا يرد له قضاء ، ولا
محتوم أمر
الصفحه ٥١٧ : ، وآذيت أهلها ، وسأله (١٨٣ و) فلم يقبل ، ونهض إليه في عسكره من الموصل
، ومن انضاف إليه وصاففه ، فرزق النصر
الصفحه ٥١٨ :
في مدينة شيزر
وحماة ، وكفرطاب وأفامية ، وما والاها إلى مواضع من حلب ، والله تعالى ذكره وعز
اسمه
الصفحه ٥٤٣ : الحال ، فوصل إلى دمشق في يوم السبت الثامن من صفر
سنة أربع وخمسين وخمسمائة ، في أحسن زي ، وأبهى تجمل
الصفحه ٥٤٤ :
كان ورد معهم من
مكاتبات الملك العادل الصالح ، متولي أمرها عن الملك العادل نور الدين أعز الله
نصره
الصفحه ٦٨٦ :
وعامة دور دمشق
إلا القليل ، وهرب الناس إلى الميادين ، وسقط من الجامع ست عشرة شرفة ، وتشققت قبة
الصفحه ٢٥ :
المعلومات
الإخبارية ، القسم الأول منها حتى سنة ٤٤٨ من تصنيف هلال بن المحسن لوحده أو مع
ثابت بن
الصفحه ٤٧ : ، وأشرق الصبح وقد خلا المكان واجتمع قوم في تلك
الليلة من حجر الذهب والفسقار (٣) والنواحي المعروفة بباب
الصفحه ١٠٠ :
أموالهم وكراعهم
وسوادهم ، وقد كان معهم ألفا راجل من رجالة حلب جردهم لؤلؤ مع عدة وافرة من
الغلمان