الصفحه ٧٦٥ : طريقه فقتلهم وأسرهم ، ولم
ينفلت منهم إلّا اليسير ، وكان في خامس عشرين رمضان نهار الأربعاء ، فضعفت قلوب
الصفحه ٧٧٤ :
الكسرة سببا لدخول
التتر بلاد المسلمين ، ما كان الخوارزمي إلّا مثل السد الذي بيننا وبين يأجوج
الصفحه ٧٨٣ :
الروم قبل وصوله ،
ونزل على دنيسر فأخربها إلّا الجامع ، واستباحوا الفروج والأموال ، وبينما هم على
الصفحه ٧٩٠ :
وافقنا إلا على ما
فيه مصلحة ابن أستاذي ، فلما أيس منه ، فرق ضياع الشام على الأمراء ، وخلع عليهم
الصفحه ٧٩٥ : الأبواب بمرة إلّا : باب الفرج
، وباب النصر ، ورد الكامل ماء بردى إلى ثورا ، وأخرب الصالح العقيبة
الصفحه ٨٠٧ : ء ، جوادا متصدقا.
قالوا : إلّا أنه
كان إذا حبس انسانا أقام مدة محبوسا ، وكان قد منع النساء يخرجن من باب
الصفحه ٨١٣ :
ورثة فادفعوه إليهم ، وإلا فأذنت لكم أن تتصدقوا به في الحربية على الفقراء ، فهذا
مال أخرجناه لله فلا
الصفحه ٨٤١ : قتلة
صار للعالم مثله
ولم يراعوا فيه
إلّا
لا ولا من كان
قبله
الصفحه ٨ :
وسبط ابن الجوزي
وإن كان عراقي الأصل إلا أنه كان شامي العطاء والإسهام والوفاة ، ومثله كان
اليونيني
الصفحه ١٥ : منهما من عرض تاريخي حسب الوقائع
والحوليات ، شمل أخبار فتوح الشام ليس إلا ، وتميز ابن العديم عن ابن عساكر
الصفحه ٢٣ : نشير إلى أنه وإن شابه أهل عصر في
اهتمامه بالصنعة والمترادفات ، إلا أنه لم يسرف في ذلك كما أسرف العماد
الصفحه ٢٨ : باللاتينية ، وآخر في دمشق
بالعربية ، ومع أن ابن القلانسي انفرد بذكر أخبار بعض الحوادث إلا أنه إذا اجتمع
مع
الصفحه ٤٠ : عسكره ، وليس يقدر على فله إلا بابن
جراح ، فبذلوا له مائة ألف دينار على أن يفل لهم عسكره ، فأجابهم إلى
الصفحه ٤٧ : الحديد ، وعملوا على المحاربة عن
الدروب والأزقة وأبواب الدور ، فما لاح الصباح بضيائه إلا وقد بنوا حائط باب
الصفحه ٤٩ :
إليه (١٠ و)
فدخلوا عليه فتوعدهم وأغلظ القول لهم ، وقال : إن لم يفتح هذا الباب وإلا فأنتم
مقيمون