الصفحه ٢٨٤ :
الرويس (٩٣ و)
صاحبها عنها ، وتوجه صحبة الأفرنج المنهزمين ، وأقام عسكر الإسلام على الفرات
أياما
الصفحه ٣٠٤ : ، والتبرىء مما أفتري عليه وعزي إليه ، والاستعطاف له ،
والإعلام بأنه جار على ما ألف منه على إخلاص الطاعة
الصفحه ٣٤٧ : ظ)
واتفق أن فرقة وافرة من عسكر التركمان ، غارت على أطراف الأفرنج ونالت منهم ،
واستظهرت عليهم ، وخاف الأفرنج
الصفحه ٣٧٨ : في الرعية ، وأفاض إحسانه على كافة الأجناد
والعسكرية ، وأقر الإقطاعات على أربابها ، والجامكيات على
الصفحه ٣٨٤ : .
وفي هذه السنة عزم
شمس الملوك اسماعيل بن تاج الملوك على قصد حماة لمنازلتها ، واستعادتها من أيدي
الصفحه ٣٩٧ :
منازلته ، والاجتماع على صده ، ودفعه ، ولم تزل الحال على هذه القضية ، والانتصاب
بإزائه على هذه السجية ، وقد
الصفحه ٤٩٧ :
الدين منه بمعاونة
مجير الدين عليه لأسباب تقدمت ، وتقرر بينهما إخراج الرئيس من البلد وجماعته إلى
الصفحه ٦٠٤ : : نعم ، وفارقوه على ذلك وجاءته الخلع والتشريفات من الخليفة ولأهله ، ولقب
بالملك الناصر.
فصل
وفيها
الصفحه ٦٢٤ : تصلح أن تكون بستانا ، ولا نشك أن أحسن ما في البلاد البستان ، ولعل زين
الدين يرجع إلى الحق ويوافق على ما
الصفحه ٦٥٧ :
تبكي طوال الليل ،
فقال لها الفرنج : إن السلطان رحيم القلب فاذهبي إليه ، فجاءته وهو على تل الخروبة
الصفحه ٦٩٢ :
إلى حسام الدين من
سقاه السم فرمى كبده قطعا ، وبقى ناصر الدين فخاف أن يجري عليه ما جرى على أخيه
الصفحه ٧١٤ : الدين
رسولا من الكامل ، وخلع عليه خلعة بطيلسان.
.... وفيها قدم
محمد خوارزم شاه إلى همذان بقصد بغداد في
الصفحه ٧٣٧ :
ذكر السبب
وكان المعظم من
أحرص الناس على خلاص دمياط ، والغزاة ، وكان مصافيا لأخيه الكامل ، وكان
الصفحه ٧٧٧ : الناصر ، وكذا الصالح إسماعيل ، وأيدمر ، وأما صاحب
بعلبك ، فعلم بما فعل ولده ، ووقف على نشر الباب ، فيقال
الصفحه ٨٠٤ : ؟
وصاحوا عليّ فعدت موضعي ، وحكى لي أشياء من هذا الجنس.
ثم إن الوزيري
أطلع خزائنه ، وخيله وأشياءه إلى