الصفحه ٨٦ :
فبكى وقبل يده
وتركها على عينه ، وقال : أما ما يخصني يا أمير المؤمنين فلا لأنك أرعى بحقي من
أسترعيك
الصفحه ٨٧ :
ووقف العزيز عليها
، وأمر بطلب المرأة فلم توجد وعاد إلى قصره منعم الفكر في أمره ، فاستدعى قاضي
الصفحه ٩٠ :
وتوقيعاته في
أيديهم ، عطفوا على سواد بكجور فنهبوه ، وانصرفوا عنه واستأمنوا إلى سعد الدولة ،
ونزلوا
الصفحه ١٠٥ : للكافة ، وخرج من ذلك إلى ذكر ما له عليه من حقوق الاصطناع
والتقدم والاصطفاء ، والتعزير (١) للتنويه باسمه
الصفحه ١٢٢ :
الصمصامة على ما تقدم الشرح فيه ، عقيب إغراقه في الظلم وإيغاله في سفك الدماء
والجور ، وكان هلاكه في يوم
الصفحه ١٣٠ : وثلاثمائة
وصل القائد أبو
صالح مفلح الخادم المعروف باللحياني إلى دمشق واليا عليها في المحرم سنة أربع
وتسعين
الصفحه ١٦٧ :
وقد شرح الخطيب
أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت البغدادي (١) ، رحمهالله في أخبار أهل بغداد ، ما قال
الصفحه ١٦٨ :
صورة حال
الفساسيري ، ويبعثه على الغدو (١) إلى العراق ويدرك أمر هذا الخارجي قبل تزايد طمعه ، وإعضال
الصفحه ١٦٩ : بلقاء طغرلبك وأخيه إبراهيم بناحية
همذان ، وورد الخبر بذاك على خاتون وولدها والوزير ، وأن إبراهيم استظهر
الصفحه ٢٠١ : وسبعين وأربعمائة (٢)
فيها ملك الأمير
أبو الحسن علي بن المقلد بن منقذ حصن شيزر ، في يوم السبت السابع
الصفحه ٢٠٢ : الدولة مسلم
بن قريش ، وما هو عليه من الجمع والاحتشاد والتأهب والاستعداد ، واجتماع العرب
إليه من بني نمير
الصفحه ٢١٠ :
وفيها جمع الملك
سليمان شاه بن قتلمش (١) وحشد وقصد بلد حلب ، ونزل عليها محاصرا لها ومضايقا عليها
الصفحه ٢١٥ :
وتضاعف حزنهم لفقد
مثله ، لما كان عليه من حسن الطريقة ، وإيثار العدل والنصفة والاحسان إلى أهل
الدين
الصفحه ٢٥٠ :
أرتق ، يستدعي
وصوله إلى دمشق في عسكره ، ليوصي إليه ، ويعتمد في حماية دمشق عليه ، ونفذت إليه
أيضا
الصفحه ٢٧٢ : السنة نهض
بغدوين في عسكره المخذول من الأفرنج نحو ثغر صيدا ، فنزل عليه في البحر والبر ،
ونصب البرج الخشب