الصفحه ٥٩ :
المرض الذي لحقه
واستخلف البرجي (١) البطريق على منازلتها وتوجه إلى القسطنطينة ، وتوفي بعد أن
افتتح
الصفحه ٨٤ :
له : خليت بكجور
خوفا على نفسك ، أما كان معك (١) عسكر فيه كفاية؟ فقال : لم يكن غير ما فعلته ، لأن
الصفحه ١١٦ : الحال
لما تقرر الحال
بمصر مع برجوان الحاكمي على تجهيز جيش بن الصمصامة إلى الشام ، لتلافي ما حدث فيه
الصفحه ١١٧ :
، فالتمس من أهل دمشق على ما تقدم ذكره اخلاء (١) بيت لهيا ، فأجيب إلى ما طلب ، فنزل فيها وشرع في التوفر
على
الصفحه ١١٨ : ، وأخذ أموالهم ونعمهم ، ووظف على أهل البلد خمسمائة ألف دينار.
وجاءه أمر الله
تعالى الذي لا يدفع نازله
الصفحه ١٣٥ : ملهم إلى دمشق واليا عليها لست بقين من رجب من السنة ، وقد كان القائد علي
بن جعفر بن فلاح مستوليا على
الصفحه ١٥٦ :
على جميع الأكفاء بتام تكرمته ، وينوه باسمك تنويها لم يكن لأحد قبلك من الظهراء
في دولته ، فسماك بالوزير
الصفحه ١٥٩ : الدولة نقيب الطالبيين أبو يعلى حمزة بن الحسين بن العباس بن الحسن
بن الحسين بن أبي الجن بن علي بن محمد بن
الصفحه ١٦٠ : الأجناد ، وعمارة البلاد على الوزير أبي القاسم بن أحمد الجرجرائي ، لسكونه
إلى كفايته ، وثقته بغنائه ونهضته
الصفحه ١٦٤ : دمشق واليا عليها في مستهل رجب سنة إحدى وأربعين
وأربعمائة وحمل معه سديد الدولة ذو الكفايتين أبو محمد
الصفحه ١٧٠ : الفساسيري بغداد ومعه الرايات المصرية (١) ، فضرب مضاربه على شاطىء دجلة ، واجتمع أهل الكرخ والعوام
من أهل
الصفحه ١٨٠ : واليا عليها في شعبان منها ، ووصل معه الشريف السيد أبو
طاهر حيدرة بن مستخص الدولة أبي الحسين ، ونزل قطب
الصفحه ٢٠٤ :
به من أبطالهم
الفتاك ، فأقام أبو العز الوزير بحمص إلى حين عوده فخلع عليه شرف الدولة ، وأكرمه
وقرر
الصفحه ٢١١ : خاتون ، داية السلطان ملك شاه ،
وقيل أنها كانت جالسة معه في داره بحلب ، وفي يده سكين فأومى بها إليها على
الصفحه ٢١٩ : العسكر من ناحية الرحبة إلى الفرات ، وقصد بلد أنطاكية
وأقام بها ، وورد عليه الخبر بانكفاء السلطان من