الصفحه ٨١٧ :
فوجدت الناس يعدون
القتلى بالقصب فقالوا : هم زيادة على ثلاثين ألفا ، وقد بعث الخوارزمية بالأسارى
الصفحه ٨٣٣ : ،
ففعلوا وقامت على العسكر القيامة ، ودعوا على أيوب ، وبلغني أن مماليكه أرادوا
قتله ، فقال لهم ابن الشيخ
الصفحه ٩ : هبيرة.
وكانت رابعة
كأخواتها سمعت الحديث النبوي على أبيها ، وعلى غيره من المحدثين ، وأنجبت ابنها
يوسف
الصفحه ١٢ : اضطراب شديد وتصحيفات كثيرة جدا ، وهناك حاجة لأن يطبع
الكتاب كله مع المرآة ، وأنا لدي صورة تحتوي على نسخة
الصفحه ٢٧ : مسعود نبغ فيها بعماد الدولة ابن بويه ، ثم أخوه
وتاليه في الولادة والسعادة بركن الدولة أبي علي ، ثم
الصفحه ٣٦ :
وفي سنة ستين وثلاثمائة (١)
[في ذي القعدة وصل
القرامطة إلى دمشق ، ونصبوا على أسوارها السلالم
الصفحه ٣٨ :
وبعد ملكهم لدمشق
أمنوا من بقي من أهلها ، وعزموا المسير إلى الرملة واستولوا على جميع ما بينهما
الصفحه ٤١ : منها يسيرا من دنانير الذهب الخلاص ، وحملوها إلى ثقة ابن جراح ، وقد كانوا
توثقوا منه وعاهدوه على الوفا
الصفحه ٤٧ :
حول دار ابن طغج
وما يليها إلى قصر عاتكة (١) وسوق الجعفري والحوانيت ، والتقت على قصر (٢) حجاج
الصفحه ٦٩ :
كلس الوزير ، بعد أن لاطفه وهاداه ، وزاد أمر ألفتكين بين يدي العزيز ، وتكبر على
ابن كلس الوزير ، وامتنع
الصفحه ٧٥ : الفريقين ، وكان بلتكين المقدم قد خرج على ابن جراح من ورائه بعد
اشتداد الحرب ، فانهزموا وأخذهم بالسيف وأسر
الصفحه ٩٩ : من المساعدة والمعاقدة ، وبذل له عن ولده السمع والطاعة والجري على تلك
العادة ، وحمل إليه هدايا وألطافا
الصفحه ١٢٣ :
الداعي المعروف بالضيف إلى دمشق واليا عليها من قبل الحاكم بأمر الله في شهر رمضان
من السنة ، فدبر أمورها
الصفحه ١٣٨ :
وشاع هذا الخبر
بمصر ، فسر به المسلمون ، ودعوا للحاكم دعاء كبيرا على ما فعله ورفع أصحاب الأخبار
الصفحه ١٦٥ : لولده ذخيرة الدين ، فلما قضى
الله عليه بالوفاة ، نقل العقد إلى الخليفة القائم بأمر الله في يوم الأربعا