الصفحه ٧١٩ :
فوصلا إلى همذان
فوجدا الخوارزمي قد اندفع بين يدي الخطا ، وقد خامر عليه عسكره ، فسارا إلى حد
بخارا
الصفحه ٧٢٤ :
وقطعوا رأسه
وأخذوه وعادوا ، وتفرقت الممالك بعده ، وظهر التتر على الخطا بعد سنين ، وصار
الخطا تبعا
الصفحه ٧٣٢ : مسلمين انظروا إلى هذا الشيخ الفاعل الصانع يفسد على
الناس معاملاتهم ، وبلغ العادل فأبطلها.
ذكر طرف من
الصفحه ٧٣٦ : ،
وارتفع الصياح ، وكان صاحب بعلبك في الصيد ، فأرسلوا وراءه فجاء فرآه على تلك
الحال ، لا وقع ولا وقعت السبحة
الصفحه ٧٥١ : الانبروز على المعظم بعد اجتماعه بالكامل يطلب الفتوح ،
فأغلظ عليه ، وقال : قل لصاحبك : ما أنا مثل الغير ، ما
الصفحه ٧٥٣ :
وكان في أيام
الفسخ مع الفرنج يرتب النيران على الجبال من باب نابلس إلى عكا ، وعلى عكا جبل
قريب منها
الصفحه ٧٥٥ : الحجة ، وغسله النجم خليل ، وكريم الدين يصب
عليه ، وكان قد أوصى أن لا يدفن في القلعة ، ويخرج إلى الميدان
الصفحه ٧٦٢ : ، وعاد إلى
يافا ، وخاف من الداوية فإنهم طلبوا قتله.
فصل
وفيها اشتد الحصار
على دمشق ، فألجت الضرورة أن
الصفحه ٧٦٨ :
أخوه عثمان ، وهو
يسوق على الدواب من قاسيون إلى دمشق يبيع الحجارة ، وكنت أقول له : بكم عملت اليوم
الصفحه ٧٧٠ :
أعلم أين هو ،
فقاتلوا ميافارقين أياما فلم يقدروا عليها ، فعادوا إلى أسعرد ، فقتلوا نيفا وعشرين
الصفحه ٧٧٩ :
قرية على باب إربل
يقال لها بيت النار ، فلا يدخلون إربل حتى يجهز غيرهم لئلا ينقطع عمله ، وإذا خلص
الصفحه ٧٩٢ : .
وكنت عنده بخلاط
فقدم عليه النظام بن أبي الحديد ، ومعه نعل النبي صلى الله عليهم وسلم ، فعرفته
بقدومه
الصفحه ٨١٤ : ،
وانقسموا قسمين قسم جاءوا على بقاع بعلبك ، وقسم على غوطة دمشق ، ونهبوا وأسروا ،
وقتلوا ، وسد اسماعيل أبواب
الصفحه ١٧ :
وأربعمائة ، ولم
يتعرض أحد في مدته إلى ما تعرض له من أحكام الأمور والإطلاع على أسرار الدول ،
وذلك
الصفحه ٤٥ : (١) شرذمة قليلة فحملوا على الأحداث وأصحاب ظالم فانهزموا من
المرج إلى خلف المرمى ، وتبعتهم المغاربة ، فلما