الصفحه ٦٩٢ : عليه
أبو منصور سعيد بن الرزاز ، وأبو نصر أحمد بن زهرة العدلان بذلك ، وأن الخليفة
أقاله ، وانشأ محمد بن
الصفحه ٦٩٣ : من باب البلد على العاصي ، وخرج إليهم الملك
المنصور ابن تقي الدين وثبت وأبلى بلاء حسنا ، وكسر الفرنج
الصفحه ٧٣٨ : أخيه شمس الملوك وجاء ملوكهم إلى المنصورة
في ثالث رجب ، فجلس الكامل مجلسا عظيما ، أحضر ملوك الفرنج
الصفحه ٧٥١ :
فصل
في خلافة ولده أبي جعفر منصور بن محمد ، ولقبه المستنصر بالله؟
بويع يوم مات أبوه
البيعة
الصفحه ٧٦٢ :
حماة ، فحصرها وأخذها من الناصر قليج أرسلان ، وأعطاها لمحمود ابن المنصور ، ولقبه
المظفر ، وكلاهما ابنا
الصفحه ٨٠٨ : إلى الآن إذا طلعت ، رأوا السلاسل في وسطها.
فصل
وفيها جاء عسكر
حلب إلى حران ، ومعهم إبراهيم المنصور
الصفحه ٨١٠ : في عزتا ، ثم هلك في سنة احدى وأربعين وستمائة ، وسار المنصور صاحب حمص ،
وعسكر حلب إلى حران ، فالتقوا
الصفحه ٨١٣ :
، ودخل الناس في الصلاة ، دخلت بيتي ، ولا يراني أحد ، فبكى الخليفة وقال لنفسه :
ويحك يا منصور ما جوابك غدا
الصفحه ٨١٦ : ، والمنصور صاحب حمص مع الفرنج على الخوارزمية ،
وعسكر مصر ، وكان إسماعيل قد أعطاهم الشقيف ، وبلاد المسلمين
الصفحه ٨٢١ :
وخلع لأصحابه ،
ولما علم الصالح أيوب أن إسماعيل قد اتفق مع الخوارزمية شرع يقطع عنه الملك
المنصور
الصفحه ٨٢٢ : على بحيرة حمص لما بعث الصالح أيوب الملك المنصور إليه واقتطعه عن
الصالح إسماعيل ، كتب إلى الحلبيين يقول
الصفحه ٨٢٦ : أطلقه
الناصر من الحبس ، وجاء إلى القدس أخذت يده على ذلك.
فصل
وفيها توفي الملك
المنصور صاحب حمص
الصفحه ٨٣٢ : على المنصورة ، فشنق من أعيان أهلها ستين نفسا ،
وهرب الباقون خوفا أن يجري عليهم ما جرى في النوبة الأولى
الصفحه ٥٦٩ : ، وبنى لهم أسواقا ، وكان يتقدمهم الملك مرى وابن بيرزان ، فأقام أسد
الدين على الجيزة شهرين ، ثم عدى إلى بر
الصفحه ٢٩ : بشكل رهيب ، لا يستطيع المرء
التنبه إليها إلا بكل صعوبة يضاف إلى هذا أن الناسخ ـ الذي لا نملك ترجمة