الصفحه ١٣٠ :
بالقائد حامد بن ملهم ، وسيأتي شرح ذلك في موضعه.
وقيل إن منصور بن
عبدون الناظر في الدواوين بمصر ، لم يزل
الصفحه ١٤٠ :
منصور والي دمشق
واليا عليها ، في يوم الأحد لخمس بقين من ذي القعدة سنة ثمان وأربعمائة فنزل المزة
الصفحه ١٤٢ : الأمير المظفر
، أمير الجيوش ، عدة الإمام ، سيف الخلافة ، عضد الدولة ، شرف المعالي أبو منصور
أنوشتكين
الصفحه ١٤٧ : دار عزيز الدولة
، وتزوج بنت الأمير منصور بن زغيب ، ووصله السجل من الحضرة بإقطاعه حلب ، وعاد إلى
دمشق
الصفحه ١٦٩ : الفساسيري بالأنبار ، وسعى الناس
إلى صلاة الجمعة بجامع المنصور ، فلم يحضر الإمام وأذن المؤذن في المنارة
الصفحه ٢٠٢ : خدمته الأمير وثاب بن محمود بن صالح ،
ومنصور بن كامل ، وقصد ناحية الروم وأقام هناك مدة ، واتصل به خبر شرف
الصفحه ٢١٧ : منصور بن مروان ، وابن جهير هو الكافي ابن جهير ، انظر تاريخ
ميافارقين. ط. القاهرة ١٩٥٩ : ٢٢٣ ـ ٢٣٧.
الصفحه ٢٤٢ :
أمير الجيوش ، فيما يريده ، بأصالة رأيه وصواب تقديره وامضائه ، وقام في الأمر
بعده ولده أبو علي المنصور
الصفحه ٢٦١ : ،
الذي هو عندنا من أنفس العزائم ، ولا نخاف فيها لومة لائم ، وأهبنا بمن حضرنا من
العساكر المنصورة إلى
الصفحه ٢٩٢ : ميافارقين أخوه أبو منصور المعين ،
واستقر متوليا .. وفي سنة سبع وخمسمائة قتل الأمير إبراهيم بن سكمان الوزير
الصفحه ٣١٨ : ،
وشوافعه المنصورة سوالفها بالأوانف ، أن يزاد في الإنافة بقدره ، والإشادة بذكره ،
ويستخلص تخلية صدره
الصفحه ٣٤٠ : سيال كلما وطئه الإنسان برجله سال به فغرقه ، وهو يجري بين حصن
منصور وكيسوم وهما من ديار مضر ، وعلى هذا
الصفحه ٣٤٣ : منصور الهروي ، كان قافلا من ناحية خراسان بجواب السلطان سنجر عما صدر على
يده إليه ، وأنه لما نزل بهمذان
الصفحه ٣٦٥ : ، وعاد الأتراك والعرب إلى دمشق ظافرين غانمين منصورين مسرورين ، آخر نهار
ذلك اليوم المذكور ، فابتهج الناس
الصفحه ٣٩٨ : المسترشد بالله أبي منصور
الفضل بن المستظهر بالله أمير المؤمنين ، رحمة الله عليه ورضوانه.
وقد مضى ذكر ما