الصفحه ٤٥٣ :
عسكره ، فثنى إليه
الأعنة ، وأغذ السير ، ووصل إلى دمشق في يوم الأربعاء السابع وعشرين من ذي الحجة
من
الصفحه ٤٥٤ :
، وعاد العسكران إلى دمشق ووصلاها في يوم الأحد السابع والعشرين من المحرم سنة
اثنتين وأربعين ، وأقام نور
الصفحه ٤٧٦ : لمداواته ، فوصل في يوم السبت السابع من شهر ربيع الآخر من السنة ، فزاد به
المرض والإرجاف بموته ، وسقطت قوته
الصفحه ٤٨٣ : لها ، ورحلوا بعد ذلك إلى غيرها للإفساد ، ومنع الفلاحين من الزرع.
وفي يوم الاثنين
السابع عشر من رجب
الصفحه ٥٠٣ : ء
السابع وعشرين من ذي الحجة ، استدعى مجير الدين أبا الفضل ، ولد نفيس الملك ،
المستوفي لجده تاج الملوك
الصفحه ٥١٢ : الموسوي ، رحمهالله ، في اليوم السابع عشر من رجب سنة إحدى وخمسين وخمسمائة ،
وكان حسن الصورة فصيح اللسان
الصفحه ٥١٥ : ، روعت الناس وأزعجتهم وفي يوم الخميس سابع شوال
المذكور ، وافت زلزلة هائلة ، في وقت صلاة الغداة ، وفي يوم
الصفحه ٥٢٠ : .
ووصل نور الدين
إلى البلد المحروس في يوم الخميس السابع
__________________
(١) القرآن الكريم
الصفحه ٥٦٣ : الصالح طلائع سنة تسع وأربعين
وخمسمائة ، وقتل في دهليز القصر سنة ست وخمسين وخمسمائة.
السنة السابعة
الصفحه ٥٧٧ : الحاج منها خطر عظيم ،
ثم عاد إلى القاهرة في جمادى الآخرة.
السنة السابعة والستون وخمسمائة
وفيها خطب
الصفحه ٥٨١ : إلى داره ، فمكث ثمانية أيام ، وتوفي ليلة
الثلاثاء السابع والعشرين من ذي الحجة ، دفن إلى جانب أخيه أسد
الصفحه ٦١٦ : من المصلحة ....
السنة السابعة والسبعون وخمسمائة
وفيه عاد صلاح
الدين من دمشق إلى القاهرة واستناب
الصفحه ٦٢٩ : وعرض العساكر ، وسر بما رأى ،
واندفع يوم الجمعة سابع عشرين ربيع الأول نحو فيق ورحل الأفضل معه فالتقوا
الصفحه ٦٣٣ : القمامة ، وعينوا أماكن يزورونها ، وسلموا البلد يوم الجمعة سابع
عشرين رجب ليلة المعراج ، فكان استيلا
الصفحه ٦٣٦ : كبير ....
السنة السادسة والثمانون وخمسمائة
وفي سابع المحرم
دخل ألب أرسلان بن السلطان طغريل إلى