الصفحه ٢٣٨ : بن زيد الشهرزوري
الواعظ ، رحمهالله ، يوم الإثنين السابع من المحرم منها.
وفي هذه السنة وصل
كندفري
الصفحه ٣٢٩ : النصر على المردة الطغام ، ولم تمض ساعة من نهار يوم السبت السابع من شهر
ربيع الأول ، من سنة ثلاثة عشرة
الصفحه ٣٣٨ : يوم الخميس سابع عشرين
رمضان ، فحمل ليلا وركب ولده الأمير شمس الدولة سليمان والخاتون ، ووصلوا
ميافارقين
الصفحه ٣٤٦ :
الفريقين ، فلما كان يوم الاثنين السابع والعشرين من ذي الحجة من السنة ، اجتمع
للقضاء المقضي ، والحكم النافذ
الصفحه ٣٦٠ : أشار إليه ، فلما كان يوم الأربعاء
السابع عشر من شهر رمضان سنة ثلاث وعشرين وخمسمائة حضر مع جماعة الأمرا
الصفحه ٣٦١ : ، فاستدعاه بوري إلى
القلعة سابع رمضان ، فجلس عنده ، فلما قام ليخرج ، وثبت عليه جماعة من الأجناد ،
فقتلوه في
الصفحه ٣٨٣ : النعمة
بشكرك ، واتق الله تعالى في سرك وجهرك ، وكان هذا التشريف : سبع دراريع مختلفات
الأجناس ، والسابعة
الصفحه ٣٩٥ : ء الرابع عشر من
ربيع الآخر سنة تسع وعشرين وخمسمائة ، وقد كان مولده ليلة الخميس السابع بالعدد من
جمادى
الصفحه ٤٠٣ : باتباع رأيه ، والامتثال لأمره.
وفي يوم الأربعاء
السابع والعشرين من جمادى الآخرة من هذه السنة ، قتل
الصفحه ٤٠٥ : ء والعسكرية والرعية من أنواع الدواب ، ولها قيما عظيمة ، وتوجهوا بها في يوم
الجمعة السابع والعشرين من جمادى
الصفحه ٤١٩ : ، فدفن بها.
وفي يوم الأحد
السابع عشر من شعبان من السنة ، خلع شهاب الدين على الأمير معين الدين أنر
الصفحه ٤٢٠ : السابع وعشرين من رجب من السنة.
ووردت الأخبار بتملك
[ملك] الروم المذكور حصن بزاعة ، بعد حصره ومضايقته
الصفحه ٤٣١ : صبيحة يوم
السبت السابع من ذي القعدة من السنة ، حصل عماد الدين أتابك بعسكره جريدة بظاهر
دمشق ، ووصل
الصفحه ٤٣٢ :
الإمام أبو القاسم عبد الوهاب بن عبد الواحد الحنبلي رحمهالله [ليلة الأحد سابع
عشر صفر سنة ست وثلاثين
الصفحه ٤٣٧ : ناحية مصر ، بعد استئذان صاحبها في أمرهما ، وخروج أذنه بوصولهما في يوم
الخميس السابع من جمادى الأولى من