الصفحه ٤٤٥ :
وغيره : الأمير الأسفهسلار الكبير ، العادل المؤيد ، المظفر ، المنصور ، الأوحد ،
عماد الدين ، ركن الإسلام
الصفحه ٥١٩ : ، ورد المبشر من المعسكر المنصور برأس الماء ، بأن
نصرة الدين أمير ميران ، لما انتهى إليه خبر الأفرنج
الصفحه ٥٣٧ :
العادل نور الدين
من دمشق إلى جسر الخشب في العسكر المنصور بآلات الحرب ، مجدا في جهاد الكفرة
الصفحه ٥٤٥ :
وفي جمادى الأولى
من السنة ، في أوله تناصرت الأخبار المبهجة ، من ناحية العسكر المنصور الملكي
النوري
الصفحه ٨٠٩ :
قتلا وأسرا ، وهرب
بركة بن خان إلى الخابور وأخذ المنصور حران وعصت عليه القلعة.
وفيها اختلف عسكر
الصفحه ٨٣٠ : الدين مثله ، قال : فدخلت يوما عليه ، وعنده الملك الناصر داود ، فقال :
تروح تروح تخرب حصن منصور ، قال
الصفحه ٨٣٣ : بالمنصورة ، وكانت أم خليل عنده ، وهي مدبرة للأمور ، فلم
تغير شيئا من الدهليز بحاله ، والسماط كل يوم يمد
الصفحه ٤٤ : يوم
الاثنين السابع عشر من ذي القعدة من السنة سمع صبي يصيح على بعد : النفير النفير
إلى قينية (٢) ، إلى
الصفحه ٨١ : واليا في يوم السبت سابع رجب من السنة ،
وقد عرف أن الذي أخر الولاية الوزير ابن كلس ، فحقد بكجور عليه
الصفحه ٩٧ : دخوله في
يوم الخميس السابع عشر من رجب سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة ، ولما توفي الوزير أبو
الفرج يعقوب بن
الصفحه ١٨٧ : الثلاثاء سابع عشر
جمادى الآخرة ، وضايقها إلى أن ملكها بالأمان ، فخرج محمود إليه فأمنه وأنعم عليه
وولاه
الصفحه ١٩٦ : الجيوش قدم إلى القاهرة واستعد إلى لقائه ، وخرج في يوم
الخميس سابع عشر رجب ، وسير المراكب في النيل
الصفحه ٢٠٥ : وسبعين وأربعمائة
فيها عمل على
مدينة حران ، وأخذت من ملكة شرف الدولة مسلم ابن قريش في سابع صفر ، وعاد
الصفحه ٢٢٦ : للحرب ، والتقى الفريقان في اليوم
السابع عشر من صفر سنة ثمان وثمانين وأربعمائة ، فانفل ، عسكر السلطان تاج
الصفحه ٢٣٦ : ، ورحلوا يوم الخميس السابع عشر من صفر إلى كفر
طاب.
ثم قصدوا بعد ذلك
ناحية بيت المقدس آخر رجب من السنة