الصفحه ٣٠٤ : الصفحة اسم الحصن الأول مرة «ثمانين» ومرة ثانية «تمنين» وحيث
أن المنطقة هي جبل عاملة وجدت في كل من الأعلاق
الصفحه ٣٦٤ :
وأصبح العسكر ، خرج من دمشق وانضم إليه التركمان من منازلهم حول البلد ، والأمير
مرى بن ربيعة في العرب
الصفحه ٦٠٣ : ء فحصر حلب وهي المرة الثانية
من حصار حلب ، والمرة الأولى من كسرة الموصل ، ورجع صلاح الدين فنازل حصن بارين
الصفحه ٩ : .
وكان ابن الجوزي
قد رزق بثلاثة أولاد ، وبعدد ، من البنات ، منهن واحدة حملت اسم رابعة ، زوجها
أبوها للمرة
الصفحه ١٠ : كتابة بعض أجزاء مصنفة أكثر من مرة ، لذلك تحتوي بعض النسخ الخطية على مواد
أكثر سواها ، وامتلك الآن أكثر
الصفحه ٣٦ : يزيد وتورا ، وقيل هي فوق يزيد قريبا من دير مران ،
فجاء أبو محمد الحسن بن أحمد القرمطي إلى دمشق ويلقب
الصفحه ٣٨ : الله ، وخرجوا إليهم ، فاقتتلوا
غير مرة فلم يظفروا بهم في جميع تلك الأيام ، وما حصل منهم من الفظائع من
الصفحه ٤٠ : فاصطدم في منطقة حوران بقبائل عقيل
مستعينا عليها ببني مرة وفزارة ثم وصل دمشق فاصطدم الفاطميون بأهل المدينة
الصفحه ٤٥ : الأموي من قبل الوليد بن عبد الملك ، وهدم كنيسة مر يوحنا فقال : «وأعطاهم
ـ النصارى ـ الوليد مكان الكنيسة
الصفحه ٦١ : مرة ، وتوفي في أيام العزيز ، والمثير في أمره أن وثائق
الجنيزا اليهودية المصرية المعاصرة له تشير إليه
الصفحه ٦٧ : الأرض وتعفير خديه بالتراب ، فأخذ العزيز
بيده وأمره بالجلوس فامتنع ثلاث مرات ، ثم جلس فسأله عن خبره
الصفحه ١٥٦ : في
ضروب المكاتبات ، ليثبت ثبوت الاستقرار ويبقى رسمه على مر الليالي والنهار ، فاحمد
الله تبارك وتعالى
الصفحه ١٦١ : الأصل من قرية جرجرايا في سواد العراق التحق بمصر ، وتقلب بالوظائف حتى ولي
الوزارة ، وقد مر بنا نص سجل
الصفحه ١٨١ : سحاب هائل ، ووقع منه
برد شديد الوقع أهلك كثيرا من الشجر ، وجاء معه سيل عظيم في بلد الشام قلع ما مر
به
الصفحه ٣٧٢ :
المؤمنين ، وضل في الطريق ، ولم يكن معه دليل عارف بالمسالك والمناهل ، وكان قصده
حلة مرى بن ربيعة ، فهلك أكثر