الصفحه ٤٣٨ : السبت
الثالث عشر من رجب من السنة ، توفي الأخ الأمين أبو عبد الله محمد بن أسد بن علي
بن محمد التميمي عن
الصفحه ٤٦١ :
وفي ليلة الجمعة
الثالث من شهر ربيع الأول من السنة توفي الفقيه شيخ الإسلام أبو الفتح ، نصر الله
بن
الصفحه ٤٧٦ : ، وقضى نحبه في الليلة التي صبيحتها يوم
الاثنين الثالث والعشرين من ربيع الآخر من السنة ، ودفن في إيوان
الصفحه ٤٧٧ :
الأربعاء الثالث
وعشرين من رجب ، ووقعت المراسلات من مجير الدين بما يسكنهما ، ويطيب قلوبهما ، فما
الصفحه ٤٨٤ :
وتتابع بعد ذلك غيث كانون الثاني ، وروى الزراعات ، ومنابت العشب.
وفي يوم السبت
الثالث من ذي الحجة من
الصفحه ٤٨٥ : يرضاه ويوافق مبتغاه.
وفي يوم السبت
الثالث والعشرين منه رحل نور الدين في عساكره عن ذلك المنزل ، بحيث
الصفحه ٤٨٦ : متصلة من غير مزاحفة ولا محاربة إلى يوم الخميس الثالث عشر من صفر من
السنة.
ثم رحل العسكر
النوري من هذه
الصفحه ٤٨٧ : عقيب رحيله إلى الأعوج ونزل به في اليوم الثالث من شهر ربيع الأول سنة
ست وأربعين ووصل منهم خلق كثير إلى
الصفحه ٤٩٠ : وافرا من عسكره إليه.
وورد الخبر من
ناحية قلعة جعبر في يوم السبت الثالث عشر من (١٧١ ظ) شهر ربيع الآخر
الصفحه ٤٩١ : الأمر
له ومضى فيه.
ووردت الحكايات
بحدوث زلزلة ، وافت في الليلة الثالثة عشر من جمادى الآخرة سنة ست
الصفحه ٤٩٢ : والعشرين من شوال من السنة ، وهو اليوم الثالث من شباط وافت قبيل الظهر
زلزلة اهتزت لها الأرض ثلاث هزات هائلة
الصفحه ٤٩٥ : جمهور عسكره ، للتعاضد على الجهاد ، في يوم السبت الثالث عشر
من المحرم ، واجتمع معه في ناحية الشمال
الصفحه ٥١٢ : ، وطيف بها في دمشق.
وفي يوم الثلاثاء
الثالث من شهر ربيع الأول من السنة توفي الشيخ الفقيه الزاهد أبو
الصفحه ٥٢٠ :
ذلك يوم الجمعة
الثالث عشر من شهر ربيع الأول ، ووصلت الأسرى والرؤوس من القتلى والعدد إلى البلد
الصفحه ٥٢٥ :
خاسرين ، بعد المضايقة والتناهي في المحاصرة والمصابرة.
وفي يوم الأحد
الثالث من رجب توجه الملك العادل نور