الصفحه ١٥٤ :
بالقاهرة ليلة
الخميس الثالث والعشرين من شهر ربيع الأول سنة خمس وسبعين وثلاثمائة ، وولي الأمر
وعمره
الصفحه ١٧٠ : .
(٢) في رواية ابن
العديم : «الجمعة الثالث عشر من ذي القعدة».
(٣) في رواية ابن
العديم : «وشرع البساسيري
الصفحه ١٧٨ :
سنة سبع وخمسين وأربعمائة
في هذه السنة نزل
الأمير محمود بن شبل الدولة بن صالح على حلب ثالث دفعة
الصفحه ١٨٧ : البلد ، ورحل عنه ثالث وعشرين رجب قاصدا إلى بلاد الروم طالبا ملكهم ، وقد
توجه إلى منازكجرد فلحقه وأوقع به
الصفحه ٢١٤ : ملاعب عنها ، ورتب
نائبه في حفظها ، في ثالث رجب ، وعاد إلى حلب (١).
وفيها وردت
الأخبار من المشرق بوفاة
الصفحه ٢٥٣ :
بلد حلب ، فأجفل
أهله منه ، ونهب من نهب ، وسبي من سبي ، وذلك في الثالث من شعبان ، واضطربت أحوال
من
الصفحه ٢٥٥ : ، فنهض إليها ، ونزل عليها ،
وضايقها إلى أن تسلمها بالأمان في الثالث عشر من المحرم سنة خمسمائة ، فلما حصل
الصفحه ٢٨٥ : عادا من بيت المقدس نزلا على ثغر صيدا في ثالث شهر
ربيع الآخر سنة أربع وخمسمائة وضايقوه برا وبحرا ، وكان
الصفحه ٣٠٢ : .
وفيها توفي القاضي
أبو عبد الله محمد بن موسى البلاساغوني التركي ، في يوم الجمعة الثالث عشر من
جمادى
الصفحه ٤٠٨ :
وفي المحرم من هذه
السنة ، في الثالث عشر منه أرسل الله تعالى من الغيث ما طبق الأعمال الدمشقية
الصفحه ٤٢٣ : كانوا في خدمته ،
والثالث أنه قتله قوم من الباطنية ، وقتلوا بعده ، وكان قد داس بلادهم وأخربها ،
وبعثهم
الصفحه ٤٢٥ : ،
ارتاعت لها القلوب ، ورجفت بها الصدور.
وفي يوم الجمعة
الثالث والعشرين من شوال من السنة في غداته ، ظهرت
الصفحه ٤٢٧ : الإسلام ، أبو الحسن علي ابن محمد بن الفتح السلمي
الشافعي ، متولي المدرسة الأمينية ، في يوم الأربعاء الثالث
الصفحه ٤٣٢ : توفي
البدليسي (١) إمام المسجد الجامع بدمشق ، في ثالث ذي الحجة منها رحمهالله ، وكان حسن الطريقة قليل
الصفحه ٤٣٧ : الإنعام ما جرت به
عادتها المستحسنة في حق من يلجأ إلى ظلها ، وسابغ عدلها.
وفي يوم الجمعة (١٥١
و) الثالث