الصفحه ٣٩٦ :
وهلك من وقته ، وكانت
الكائنة في غده فبالغ الكافة في حمد الله تعالى ، وشكره على هذه الآية الباهرة
الصفحه ٥١٥ :
يوم الاثنين زلزلة
هائلة ، وتلا ذلك في ليلة الجمعة الثالث والعشرين من شهر رمضان في الثلث الأول
منها
الصفحه ٥٣٠ : على عبيده ، وله الشكر.
وفي ليلة الجمعة
الثالث والعشرين من ذي القعدة التالي لما تقدم بعد مضي ساعة
الصفحه ٤٣٦ : (١).
وفي ثالث جمادى
الأولى منها قبض على الأمير الحاجب أسد الدين أكز ، وأخذ ماله ، وسملت عيناه ،
واعتقل
الصفحه ٥١٤ : زلزلة مروعة للقلوب ، وعاودت ثانية ، وثالثة ، ثم (١٨١ و) وافى بعد
ذلك في يوم الثلاثاء ثلاث زلازل ، إحداهن
الصفحه ٧٢١ : الناصح قد تكلم في ذلك اليوم
، فقلت : لابد من الكلام فقال : وإذا كان ولابد فليكن يوم الثالث فلا يتكلم معك
الصفحه ٢٢ : كثيرة
، وأملاك هائلة كافية لما يحتاج إليه من أمور الدنيا ، ولم يزل مع صناعة الوظائف
إلى أن ألزم بوكالة
الصفحه ١٠٥ : للكافة ، وخرج من ذلك إلى ذكر ما له عليه من حقوق الاصطناع
والتقدم والاصطفاء ، والتعزير (١) للتنويه باسمه
الصفحه ١٨٠ : والارصاد له إلى أن اقتنصه ، فلما حصل في يده قتله سلخا ، فعظم ذلك على كافة
الناس ، وأكبروا هذا الفعل
الصفحه ٢١٧ : منصور بن مروان ، وابن جهير هو الكافي ابن جهير ، انظر تاريخ
ميافارقين. ط. القاهرة ١٩٥٩ : ٢٢٣ ـ ٢٣٧.
الصفحه ٢٢٨ : ، فأحسن السيرة فيها ، وأنصف الرعية من أهلها ، وبسط المعدلة في كافة من بها
، فكثر الدعاء له والثناء عليه
الصفحه ٢٥٦ :
عند انقضاء الأجل المضروب لها ، وكان قد خلع على كافة الأمراء والمقدمين وأماثل
العسكر الخلع المكملة من
الصفحه ٢٦٧ : ، وتصلح بها
الأعمال ، فأبى ذلك كافة
__________________
(١) سقط بالأصل
استدرك من مرآة الزمان ـ أخبار
الصفحه ٣٥٤ : المرضية في بسط المعدلة والنصفة ، في
الكافة ، وأزال بحسن سياسته عنهم أسباب الوجل والمخافة ، فذاك الظن في
الصفحه ٣٥٧ : من
الأجناد والعسكرية ، وكافة الأتباع والرعية ، وزاد على ذلك ، وبالغ في الذب عنهم والمراماة
دونهم