الصفحه ٥١٨ : أعلم وأرحم لخلقه.
وفي العشر الأخير
من صفر ورد كتاب السلطان غياث الدنيا والدين أبي الحارث سنجر بن
الصفحه ٥٣٩ : ، وظفرا
مستحسنا ، والله المحمود على ذلك المشكور.
وفي يوم الثلاثاء
ثالث شوال من السنة توفي المنتجب أبو
الصفحه ٦٣١ : فيها من رق
الكتابة ، والزمان كهيئته قد استدار ، والحق ببهجته قد استنار ، والكفر قد رد ما
عنده من الشعار
الصفحه ٨٣٨ : ، فأنفقها في الجند وعزم على قصد مصر ، والثاني
أن الصالح إسماعيل جاءه كتاب من مصر ، فأوقف شمس الدين لؤلؤ عليه
الصفحه ١٤ : ـ في الاحتفاظ بالجزء الجنوبي من الشام ،
وأخفقت في البقاء في الشمال.
وفي حلب أقام سيف
الدولة بلاطا
الصفحه ٥٩٠ : ما كان فيه الحرام ، فما أبقى سوى الجزية وما يحصل
من قسمة الغلات على قويم المناهج.
قال : وأمرني أن
الصفحه ٧١٧ :
فصل
وفيها وصل الفرنج
إلى جزين قرية قريبة من شعراء [بانياس] لما عادوا عن الطور ، فقصد ابن أخت
الصفحه ٥١ : ، حيث موقع القلعة اليوم مع جزء من العصرونية.
انظر ابن عساكر : ٢ / ٧٦. قصور الحكام في دمشق مقال لعبد
الصفحه ٢٢٣ :
إلى
__________________
(١) في الأصل : «وبادر
إلى المقيم» وإلى إما زائدة ، وإما ـ كما رجحت ـ جزء من
الصفحه ٤٣٩ : وأعظم أهمية ، لأنه كان من أهل الرها وشاهد عيان لما
حصل. أنظر هذه في الجزء الخامس من موسوعتنا هذه
الصفحه ٤٩٨ : الجزء حديث مطول عن كل من ابن منير والقيسراني
: ٧٦ ـ ١٦٠.
الصفحه ٦٣٣ : ، ومن عجز
منهم كان رقيقا سيملك ، ومن أراد من النصارى الإقامة ، فليقم وتؤخذ منه الجزية ،
وأقر بأيديهم
الصفحه ٢٠٩ : البلاد الجارية في مملكته ، فكثر
الدعاء له من كافة الناس في سائر الأعمال وتضاعف الثناء عليه من الخاص
الصفحه ٢٤٢ : سنين وشهرين ، ونقش خاتمه «الإمام المستعلي بالله أمير
المؤمنين» ، وكان حسن الطريقة ، جميل السيرة في كافة
الصفحه ٣٣٤ : ، فإذا ظفرنا بمن قتله قتلناه
، وأظهرنا الطلب بدمه والحزن عليه ، والأسف لفقده فيكون عذرنا عند كافة الرعية