الصفحه ٤٧٣ : ،
والسبت يقابل العاشر من صفر ، ذلك أن ابن القلانسي نفسه وابن العديم في كتاب زبدة
الحلب : ٢ / ٢٩٨ أوردا أن
الصفحه ٤٩٤ : رحمهالله ، ودفن في مقابر الكهف (١) وكان فيه أدب وافر ، وكتابة حسنة ، ونظم جيد ، وتقدم والده
في حلب في
الصفحه ٥١٦ : سليمان شاه بن السلطان محمد (٢) عزم على العبور في عسكره إلى أعمال
__________________
(١) انظر كتابي
الصفحه ٥٢١ :
، سقط الطائر من العسكر المنصور بظاهر بانياس ، يتضمن كتابه الإعلان بورود المبشر
من معسكر أسد الدين بناحية
الصفحه ٥٣١ :
المؤمنين في الطغراء ، وكتاب وزيره محمود بن سعد ابن عبد الواحد مخلص أمير
المؤمنين إلى الملك العادل نور الدين
الصفحه ٥٧٩ : إذا نهض لا يجد بين يديه دليلا ،
ولا يستطيع حيلة ، ولا يهتدي إليه سبيلا ، وهو كتاب طويل.
ثم عاد صلاح
الصفحه ٥٨٤ : ، وقد جمعت في كتابي هذا ما تفرق في تواريخهم من محاسن أخباره
، وأتيت على معظم مآثره وآثاره.
فصل
في
الصفحه ٥٨٨ : ، وجميع الملوك والعلماء والأعيان ، يزورونه ويتبركون به
، وصنف كتاب سيرة النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكان
الصفحه ٦٠٠ : العساكر وتربية الملك الصالح ، ووصل كتاب صلاح
الدين من انشاء الفاضل إلى دمشق وفيه : أدام أيام مولانا الملك
الصفحه ٦٠٢ : الاسلام على الفرنج ، فعرض كتابه على أرباب دولته وفيهم
خالد ابن محمد بن القيسراني وغلمان أبيه وابن العجمي
الصفحه ٦٠٣ : ،
وبعث بالكتاب مع ينال بن حسان صاحب منبج ، فأغلظ لصلاح الدين في الجواب وقال :
السيوف التي ملكتك مصر هي
الصفحه ٦٠٤ : جلال الدين الوزير الأصبهاني
فظهر منه من الكفاية والنهضة وحسن التدبير والكتابة مالم يكن في أحد ، وكان
الصفحه ٦١٢ :
وكتب الفاضل إلى
بغداد كتاب كسر الفرنج ، فأمر الخليفة بضرب البوقات والدبادب على أبواب الأمراء ما
عدا
الصفحه ٦٢٣ : إليه السلطان : ورد كتاب الفقيه زين الدين أدام
الله توفيقه ، لا ريب أن الشام أفضل وأن أجر ساكنه أجزل
الصفحه ٦٣٢ : لخطباء المنابر ، وعد الحصون التي فتحت.
وقال في آخر
الكتاب ـ وما يتأخر النهوض إلى البيت المقدس ، وهذا